- متابعة هجمات دولة الاحتلال التركي على مناطق الدفاع المشروع و روج آفا والأحداث المتعلقة بها.

- متابعة فعاليات 21 شباط، يوم اللغة الأم.

- وصف عضو اللجنة التنفيذية لحزب العمال الكردستاني دوران كالكان، مسيرة كولن على أنها أعلى مستوى للمرحلة الأولى لحملة الحرية، وقال بأنه يمكن في المرحلة الثانية إقامة فعاليات نوروز بمشاركة عشرات الملايين في جميع أنحاء العالم.

- أكد المختص اللغوي سامي تان، على أن يمكن هزيمة الحظر وممارسة الضغوط وسياسة الانصهار التي تتبعها الدولة على اللغة الكردية بشكل عملي، وقال: "هناك ضرورة لخوض نضال شامل من أجل اللغة".

- أشارت عضوة الهيئة التنفيذية لجمعية الدراسات الثقافية واللغوية لميزوبوتاميا (MED-DER)، ديلان كوفنج، إلى أن يجب خوض نضال في كل مجالات الحياة ضد الحظر لكي تصبح اللغة الكردية لغة التعليم.

- يتلقى 890 ألفاً و680 طالباً التعليم بلغتهم الأم في 4 آلاف و160 مدرسة في شمال وشرق سوريا، ويقوم 41 ألف و867 معلماً ومعلمة بإعطاء الدروس للأطفال باللغة الكردية والعربية والسريانية.

- ذكر الكاتب الدكتور فايق حميد أنه بقي محتجزاً في سجون الحزب الديمقراطي الكردستاني لمدة سبعة أشهر، وأنه حُرم من جميع حقوقه، وقال بأن الحزب الديمقراطي الكردستاني لم يعد بإمكانه إسكات الناس بالسجن أو القتل.

- قالت بلشين، مقاتلة كريلا وحدات المرأة الحرة-ستار، التي شاركت في العملية الثورية للشهيد هلمت درالوك: "لقد سُحق الجنود الأتراك، وقد تبيّن مرة أخرى في ساحة الحرب من يمكنه أن يقاتل ومن لا يمكنه أن يقاتل".

- تعاني اللغة الكردية من الإنكار والمحو من قبل الدول الرأسمالية والأنظمة الاستبدادية في أجزاء كردستان الأربعة منذ القدم، لكن الشعب الكردي لم يقف مكتوف الأيدي ولم يستسلم للواقع، بل انتهج درب المقاومة في المطالبة بحقه المشروع في التحدث بلغته، معلناً الانتفاضة امام سياسات الإبادة والإنكار.