مناوبة العدالة: يجب أن نتلقى معلومات عن القائد
قال النشطاء في فعالية مناوبة العدالة التي تستمر في آمد ووان وأضنه وميرسين: "تتواصل العزلة في شخص القائد على عموم الشعب الكردي، لا نقبل بهذا، سنناضل إلى أن نحقق حريتنا".
قال النشطاء في فعالية مناوبة العدالة التي تستمر في آمد ووان وأضنه وميرسين: "تتواصل العزلة في شخص القائد على عموم الشعب الكردي، لا نقبل بهذا، سنناضل إلى أن نحقق حريتنا".
تستمر مناوبة العدالة التي انطلقت لدعم ومساندة فعالية الإضراب عن الطعام التي بدأت من أجل الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان والحل السياسي للقضية الكردية، في وان وآمد وأضنه وميرسين.
ميرسين
دخلت فعالية مناوبة العدالة التي انطلقت من قبل جمعية دعم ومساعدة عوائل مفقودي مهد الحضارة (TÛAY-DER) في جوكورفا بميرسين يومها الـ/8/، حيث تستمر الفعالية بمشاركة أمهات السلام والعديد من منظمات المجتمع المدني، وتحدثت عضوة مجلس أمهات السلام مريم اربيه، خلال مناوبة العدالة، وأشارت إلى أن مناوبتهم ستستمر إلى أن يتلقوا معلومات عن القائد عبد الله أوجلان، وقالت: "يجب أن نتلقى معلومات عن قائدنا، يجب على الدولة التركية أن تتخذ خطوة ما، تستمر العزلة في شخص القائد على عموم الكرد، لا نقبل بهذا وسنناضل، سنناضل إلى أن نحقق حريتنا".
أضنه
انضم أعضاء مجلس أمهات السلام، وناشطات حركة المرأة الحرة (TJA)، وحزب الأقاليم الديمقراطي (DBP)، وحزب المساواة وديمقراطية الشعوب (DEM Partî) إلى الفعالية التي أطلقتها جمعية دعم ومساعدة عائلات المحكومين والأسرى في أضنه أكدنيز (AATUHAY-DER)، حيث شاركت حركة المرأة الحرة(TJA)، حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (DEM Partî)، حزب الأقاليم الديمقراطي (DBP) وحزب الشعوب الديمقراطي (HDP) والعديد من الأشخاص في مناوبة العدالة، وتحدثت والدة السام نجلى كومجامان، خلال فعالية المناوبة وأكدت أنه يجب تحرير القائد عبدالله أوجلان جسدياً، ودعت الجميع ليصبحوا صوت الفعالية.
وان
تستمر فعالية مناوبة العدالة التي أطلقتها جمعية دعم ومساعدة عوائل مفقودي مهد الحضارة (TÛAY-DER) في وان في مبنى حزب الأقاليم الديمقراطي (DBP) في وان في يومها الـ/7/، وزار أعضاء مجلس أمهات السلام، إداريي فرع نقابة المتقاعدين (Emeklî-Sen) في وان التابعة لاتحاد نقابات العمال الثوريين (DÎSK) وممثلي العديد من المؤسسات المدنية الفعالية، حيث تم ترديد شعارات "عاشت مقاومة السجون" و "المرأة، الحياة، الحرية" خلال الفعالية، وتحدث رئيس فرع نقابة المتقاعدين (Emeklî-Sen) في وان تيمور سايغيت، خلال الزيارة وقال: "سنواصل نضالنا إلى ان تتدمر الفاشية وتنتهي العزلة في السجون"، ووجهت عضوة مجلس أمهات السلام بريشان أصلان، تحية إلى الذين انضموا إلى مناوبة العدالة وقالت: "سنكون إلى جانب المعتقلين الذين بدأوا بالإضراب عن الطعام في السجون".
وذكر الرئيس المشترك لجمعية مساعدة ودعم أسر المعتقلين والمحتجزين (TUHAY-DER) في وان، جتين أويار، ما يلي: "أضرب رفاقنا في 106 سجن عن الطعام من اجل السيد عبد الله أوجلان، بدأ هذا الإضراب عن الطعام ومناوبة العدالة هذه من اجل المطالبة بالحرية الجسدية للسيد عبد الله أوجلان، ستستمر فعاليتنا كمؤسسات وشعب كردي حتى 15 شباط، ندعو الجميع ليصبحوا صوت هذا النضال".
آمد
كما تتواصل فعالية مناوبة العدالة التي أُطلقت من أجل المطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبدالله أوجلان الذي يتم أسره في السجن ذو النموذج (F) المشدد الحراسة في إمرالي وحل القضية الكردية، في مبنى حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (Dem Partî) في ناحية ريزان في آمد، في يومها الثامن، وارتدى النشطاء قمصاناً كُتب عليها "العزلة جريمة ضد الإنسانية" وتحدثوا للأشخاص من المؤسسات التي زاروها عن هدف مناوبتهم، وزار كل من ممثلي حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (DBP)، منظمة حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (Dem Partî) وجمعية دعم ومساعدة عوائل مفقودي مهد الحضارة (MEBYA-DER) فعالية مناوبة العدالة.
وتم تعليق لافتات كُتب عليها "سنكسر العزلة من أجل العدالة، وسنصبح صوت السجون من اجل السلام الاجتماعي" و "آلف تحية من الأمهات الباسلات للسجون"، "بقوتنا، سنكسر العزلة ونبني الحياة الحرة"، على مبنى حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (Dem Partî)، وتحدث الأمهات الناشطات عن مطالبهن وساندن بشعار "عاشت مقاومة السجون" فعالية الأضراب عن الطعام التي بدأت في السجون للمطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان والحل للقضية الكردية.