لا يتم تلقي معلومات منذ 34 شهراً عن القائد عبد الله أوجلان الذي يتم أسره في السجن ذا النموذج F الشديد الحراسة في إمرالي، تستمر مناوبة العدالة التي بدأت في آمد، وان، أضنه، مرسين وأخيراً في إزمير في إطار الحملة الدولية حملة "الحرية لعبدالله أوجلان، الحل الديمقراطي للقضية الكردية" اليوم أيضاً بالزيارات.

إزمير 

تستمر مناوبة العدالة في إزمير التي بدأتها جمعية مساندة ودعم عوائل المعتقلين والمحكومين في إيجه (EGE  TUHAYDER)وحركة المرأة الحرة TJA في يومها الخامس، وارتدى الأشخاص الذين شاركوا في مناوبة العدالة في مبنى ممثلية حزب الأقاليم الديمقراطية DBP سترات كتب عليها "العزلة جريمة إنسانية"، وتم فتح لافتات كتب عليها "اكسروا العزلة من أجل العدالة، وكونوا صوتا للسجون من أجل السلام الاجتماعي"، "المقاومة ضد العزلة" في صالة الفعالية.

جاءت منظمات حزب المساواة وديمقراطية الشعوب DEM Partîفي نواحي بايركلي، جيكلي، كارشياكا وأعضاء مبادرة أمهات السلام في إزمير اليوم لزيارة النشطاء.

وتحدثت جميلة آيدن، إحدى أمهات السلام، خلال الزيارة وقالت يجب رفع العزلة عن عبدالله أوجلان وجميع المعتقلين، وتابعت: "لم يتم رفع العزلة منذ ثلاثة أعوام عن قائدنا ولا يمكن للمحامين وعائلته اللقاء به. حان وقت تحرر قائدنا، القائد أوجلان يمثل أربعين مليون كردي، تأتي الجثامين يومياً، لا نريد ذلك، وهم عوائل فقيرة، سيتحسن الوضع الاقتصادي إن تم إنهاء الحرب.

وان 

تستمر الفعالية التي بدأتها جمعية مساعدة ودعم أسر المعتقلين والمحتجزين TUHAY-DER في وان في مبنى منظمة حزب الأقاليم الديمقراطي DBP في المدينة التي تركت شهرا خلفها في يومها الـ/31/، شارك العديد من الأشخاص في فعالية المناوبة، وساند أعضاء اللجنة الانتخابية في الباكه والأشخاص الذين تم انتخابهم وأعضاء لجان الأحياء بيوزوم وسيران تبه، والعديد من الأشخاص النشطاء.

وأكد بلال صويلو من الزائرين أنهم جاؤوا من أجل مساندة مناوبة العدالة ودعا الجميع لتقديم الدعم والمساعدة.    

آمد

تستمر فعالية مناوبة العدالة التي بدأتها جمعية دعم ومساندة أسر السجناء والمعتقلين (TUAY-DER) في آمد في مبنى منظمة حزب المساواة وديمقراطية الشعوب DEM Partiفي ناحية ريزان في يومها الـ/32/، وارتدى عوائل المعتقلين لباس كتب عليه "العزلة جريمة إنسانية ".

وانضم اليوم أعضاء جمعية دعم ومساندة عوائل مفقودي مهد الحضارة (MEBYA-DER)والعديد من المواطنين في الفعالية، وأدوا أغاني كردية خلال الفعالية. وردد النشطاء في العديد من المرات شعارات "عاشت مقاومة السجون" و"المعتقلين السياسيين كرامتنا ".

إسطنبول

تستمر فعالية مناوبة العدالة التي بدأتها جمعية دعم عوائل السجناء والمعتقلين (MA TUHAY-DER) في مرمرا وأقارب المعتقلين في مبنى حزب المساواة وديمقراطية الشعوب DEM Partiفي أسنلار في إسطنبول في يومها الـ/23/، حيث استلم اليوم إداريي حزب المساواة وديمقراطية الشعوب DEM Partiفي ناحية سلطان غازيه دورة المناوبة اليوم.

وتم تعليق لافتات كتب عليها "سنكسر العزلة من أجل بناء حياة حرة وسنصبح صوت السجون" و"سنكسر العزلة من أجل العدالة وسنصبح صوتا للسجون" في صالة الفعالية، وردد المشاركون في الفعالية شعار "عاشت مقاومة السجون" دون توقف.

تحدث فاروق كايا الرئيس المشترك لحزب المساواة وديمقراطية الشعوب DEM Partiفي سلطان غازيه ففي المناوبة وقال بأنهم سيستلمون دورة المناوبة ليوم كامل من أجل مساندة المناوبة، وذكر كايا أن يمكن للقائد عبدالله أوجلان أن يحل القضية الكردية وتابع: "منذ 25 عاماً ويواجه القائد عبدالله أوجلان العزلة، هذه قضية قومية بالنسبة للكرد، لن يتحرر الكرد ما لم يتحرر السيد أوجلان، يجب إجراء لقاء مع أوجلان، يمكن حل القضية الكردية فقط هكذا".

أضنه

تستمر مناوبة العدالة التي بدأتها جمعية دعم ومساعدة عائلات المحكومين والأسرى في أضنة أكدنيز (AATUHAY-DER)  في يومها الـ/32/، حيث تم تعليق لافتات كتب عليها "العزلة جريمة الإنسانية" و"سنكسر العزلة من أجل العدالة، سنصبح صوتا للسجون من أجل السلام" في صالة الفعالية.

وتحدثت حكيمة باياف في الفعالية وقالت أنهم بدؤوا بمناوبة العدالة من أجل المطالبة بالحرية الجسدية لعبدالله أوجلان وجميع المعتقلين، وواصلت باياف أنها تريد أن تعيش كإنسان كردي بحرية، وتتكلم لغتها وتمارس ثقافتها، وأضافت باياف أنه يجب أن يتحرر عبدالله أوجلان ورفع العزلة عنه من أجل جلب السلام إلى البلاد.

مرسين

تستمر مناوبة العدالة التي بدأتها جمعية دعم ومساعدة عوائل مفقودي مهد الحضارة(TÛAY-DER) بمشاركة قوية في يومها الـ/32/، وتم ترديد شعارات "عاشت مقاومة السجون" و"لا حياة دون القائد ".

تحدثت الرئيسة المشتركة لحزب المساواة وديمقراطية الشعوب DEM Partiفي مزيتل زينب كافاك خلال المناوبة قائلةً أنهم انضموا إلى الفعالية لدعم ومساندة الأمهات، حيث أكدت كافاك أن نضال الأمهات نضالهم وسيهزمون الظلم معاً.

استمرت المناوبة بأداء الأغاني.