ـ متابعة هجمات دولة الاحتلال التركي على مناطق الدفاع المشروع وروج آفا والأحداث المتعلقة بها

ـ تحدثت حمدية عثمان التي استشهد إثنين من أبنائها في هجمات الحزب الديمقراطي الكردستاني، بحسرة عن أبنائها، وعبرت عن ذلك بالقول: "من يعتمدون على الدولة التركية ليسوا بكرد، فهم فقط أعداء للشعب الكردي".

ـ تواصل أمهات مناوبة العدالة حملة "التصويت من أجل الحرية" للمطالبة بإنهاء نظام التعذيب والإبادة، ودعت عفيفة كارتال إحدى أمهات السجناء إلى المشاركة في مسيرة 13 تشرين الأول في آمد وقالت: "يجب أن نرفع أصواتنا ضد نظام التعذيب والإبادة".

ـ أعلن مؤتمر المجتمع الديمقراطي الكردستاني في أوروبا وحركة المرأة الكردية في أوروبا أنه سيتم تنظيم سلسلة من الفعاليات في الفترة ما بين 1 تشرين الأول و16 تشرين الثاني من أجل حرية القائد عبد الله أوجلان والحل الديمقراطي للقضية الكردية، ودعا الجميع إلى المشاركة في المسيرة الكبيرة في كولن في 16 تشرين الثاني.

ـ لم تعد جرائم الاحتلال التركي في شمال وشرق سوريا وميليشياته خافية على أحد، فالأمر وفق تقرير دولي يرتقي إلى جرائم حرب محتملة بحاجة إلى تحقيق ومحاسبة في ظل تواصل الإفلات من العقاب.

ـ لم تعد تركيا مجرد لاعب داخل الانقسام السياسي الليبي، بل تحولت إلى وكر للفارين من ليبيا والمطرودين من مناصبهم من البلد النفطي ليستخدموا كأوراق ضغط لاحقة على أصحاب القرار بالبلاد.