مخطط وكالة فرات للأنباء ليوم 16 كانون الأول 2023
عناوين الأخبار الرئيسية في كردستان والعالم.
- متابعة هجمات دولة الاحتلال التركي على مناطق الدفاع المشروع والأحداث المتعلقة بها.
- متابعة فعاليات أقارب المفقودين في مراكز كردستان وتركيا.
- قيّم ممثل حركة مناهضة العنصرية والصداقة بين الشعوب (MRAP) لدى الأمم المتحدة، جيانفرانكو فاتوريني، ظروف العزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان بأنها انتهاك خطير لحقوق الإنسان وقال: "عبد الله أوجلان هو مفتاح الحل السلمي للمشكلة الكردية، ويجب أن ينال حريته".
- صرح الرئيس المشترك لجمعية محامون من أجل الحرية (OHD) فرع آمد، رضا بولات، إن الإضرابات عن الطعام في السجون هي دعوة لتطبيق القوانين التي تلتزم بها الدولة وقال: "يجب للمجتمع برمته أن يصبح صوت هذه المقاومة".
- 30 ألفاً و885 عائلة تعيش في 17 مخيماً في شمال وشرق سوريا، وبسبب الظروف الجوية القاسية خلال أشهر الشتاء، تزداد احتياجات 145 ألفاً و239 شخصاً يعيشون في المخيمات بشكل أكبر.
- ذكرت المقاتلتان برجم هيركول شيرفان ودوغا جيان، اللتان تحملتا عبء الثورة، في المقابلة التي أجروها قبل استشهادهما، أن حزب العمال الكردستاني هو نموذج لحياة المساواة.
- أكد نائب الرئيس المشترك للإدارة الذاتية الديمقراطية لشمال وشرق سوريا، غابرييل شمعون أن العقد الاجتماعي يضمن حقوق جميع المكونات وقال: "إنه يمثل رغبات وأحلام الشعب السوري في حياة كريمة وحرة".
- أوضح عضو الهيئة التنفيذية لحركة الحرية هواري جبار أنه وعلى النقيض من نموذج الرأسمالية، هناك نموذج الأمة الديمقراطية بريادة الشعب الكردي وقال: "مؤسس هذا النموذج هو القائد عبد الله أوجلان، ويتم تطبيقه عملياً وهو ناجح".
- أكدت الامهات المقاومات المشاركات في فعالية الإضراب عن الطعام على إصرارهن بمواصلة المقاومة وتصعيد مستوى النضال حتى تحقيق الحرية الجسدية للقائد أوجلان.
- في حوار لقناة ميديا خبر مع البروفيسور والدكتور محمد رفعت الإمام، عميد كلية الآداب في جامعة دمنهور سابقاً، حول الحملة العالمية لحرية القائد عبد الله أوجلان، أكد الإمام على أهمية أفكار القائد أوجلان وضرورة عمل الشعوب على إطلاق سراحه مباشرة، فهو ايقونة للبحث عن الحق.
- لا يكاد يمر شتاء في مناطق الشهباء دون حصار مشدد يهدف لخنق قاطنيها، في مشهد متكرر منذ سنوات اعتاد عليه المهجرون قسراً، بل واعتادوا على مقاومته بإرادتهم وعزيمتهم.
- دخلت التوترات بين الإمارات ومجلس السيادة في السودان منعطفاً خطيراً، عندما أمرت أبوظبي ثلاثة دبلوماسيين سودانيين بمغادرة البلاد فيما رد المجلس بطرد 15 دبلوماسياً إماراتياً.
