البدء بمناوبة العدالة بالعام الجديد: الحرية لعبد الله أوجلان!
بدء أقارب المعتقلين في وان، أضنه، مرسين وإسطنبول بعامهم الجديد بمناوبة العدالة للمطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبدالله أوجلان.
بدء أقارب المعتقلين في وان، أضنه، مرسين وإسطنبول بعامهم الجديد بمناوبة العدالة للمطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبدالله أوجلان.
تستمر مناوبة العدالة التي بدأت في العديد من المدن للمطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبدالله أوجلان وحل القضية الكردية، حيث لم يتم تلقي معلومات عن القائد عبدالله أوجلان الذي يتم أسره في السجن ذا النموذج F الشديدة الحراسة في إمرالي منذ 34 شهراً.
آمد
تستمر فعالية مناوبة العدالة التي بدأتها جمعية مساعدة ودعم أسر المعتقلين والمحتجزين TUHAY-DERفي مبنى منظمة حزب المساواة وديمقراطية الشعوب Dem Parti في ناحية ريزان، حيث انضم العديد من عوائل المعتقلين في المناوبة، وارتدى عوائل المعتقلين لباس كنب عليها " العزلة جريمة إنسانية ".
تحدثت ديلك بايكان إحدى عوائل المعتقلين في الفعالية مؤكدةً أن جميع المعتقلين يريدون العدالة والحرية وتابعت: "نريد أن تتحقق العدالة والقانون في العام الجديد، يواجه ابني العزلة منذ اليوم الذ اعتقل فيه، ليتم رفع هذه العزلة، أطالب بالحرية من أجل المعتقلين"، ودعت بايكان كافة عائلات المعتقلين للمشاركة في فعالية مناوبة العدالة.
وهنئت آكليمه حاناسه عائلة أخرى للمعتقلين العام الجديد على عوائل المعتقلين، وذكرت حاناسه تم البدء في 4 كانون الأول مناوبة العدالة وواصلت: "ادعو جميع الأمهات والشعب الكردي ليأتوا ويجعلوا عام 2024 عام السلام، الحرية والوحدة".
استمرت فعالية عوائل المعتقلين بالأغاني الكردية وترديد شعارات "عاشت مقاومة السجون ".
أضنه
تستمر مناوبة العدالة التي أطلقتها جمعية دعم ومساعدة عائلات المعتقلين والأسرى في أضنة أكدنيز (AATUHAY-DER) في اليوم الأول للعام الجديد، انضم العديد من الأشخاص في الفعالية المستمرة في اليوم الـ/29/، وطالب النشطاء برفع العزلة عن القائد عبدالله أوجلان وتحقيق حريته الجسدية.
مرسين
استمرار فعالية مناوبة العدالة بقيادة جمعية دعم ومساعدة عوائل مفقودي مهد الحضارة (TÛAY-DER)في جوكوروفا في يومها الـ/29/ ، ورددا في الفعالية شعارات "عاشت مقاومة السجون"، "لا حياة دون القائد" و"المرأة، الحياة، الحرية" دون توقف، وتمت المطالبة بذات المطالب خلال هذه الفعالية.
إسطنبول
استمرار فعالية مناوبة العدالة التي بدأتها جمعية دعم ومساعدة عوائل مفقودي مهد الحضارة (TÛAY-DER) في وأقارب المعتقلين في مبنى حزب المساواة وديمقراطية الشعوب DEM Parti في أسنلار في إسطنبول في يومها الـ /20/.
وارتدى النشطاء سترات كتب عليها باللغة الكردية والتركية "العزلة جريمة إنسانية"، وزار إداريو حزب المساواة وديمقراطية الشعوب DEM Parti في باغجلار والعديد من الأشخاص النشطاء.
أشارت الرئيسة المشتركة جمعية دعم ومساعدة عوائل مفقودي مهد الحضارة (TÛAY-DER) ديلاك دمير إلى أنهم سيواصلون فعاليتهم إلى ان يتم قبول مطالبهم، واستمرت: "إن هدفنا، إيديولوجيتنا ومطالبنا معروفة".
وقال أحد إداريي حزب المساواة وديمقراطية الشعوب DEM Parti إيلهان دمير سابي ايضاً: "منذ وقت طويل ونحن ضمن النضال، لم نرى كالأمهات الكرديات مقاومات في العالم أجمع، سندعم نضالنا".
وان
تستمر الفعالية التي أطلقتها جمعية مساعدة ودعم أسر المعتقلين والمحتجزين (TUHAY-DER) في وان في يومها الـ/28/ في مبنى حزب الأقاليم الديمقراطية DBP في المدينة، وزار العديد من الأشخاص من حزب المساواة وديمقراطية الشعوب DEM Parti النشطاء، وتمنت أينه آتآباي إحدى عوائل المعتقلين أن يصبح العام الجديد وسيلة للسلام والأخوة وأضافت: "الجميع يعلم أن السيد عبدالله أوجلان هو الذي بإمكانه جلب السلام، سنواصل نضالنا وفعاليتنا إلى ان يتم رفع العزلة المفروضة في إمرالي والمنتشرة جميع السجون".
استمرت الفعالية بترديد فعالية "عاشت مقاومة السجون" و"لا حياة دون القائد ".