الاستيلاء على عضوية جان أتالاي في البرلمان

استولت السلطات على عضوية جان أتالاي، المسجون، في البرلمان، على الرغم من قرار المحكمة الدستورية، وبينما كان بكر بوزداغ يقرأ القرار، تم رمي الدستور.

البرلماني المسجون جن أتالاي، الذي أمرت المحكمة الدستورية بإطلاق سراحه مرتين، ولكن لم يتم إطلاق سراحه بسبب قرار المحكمة العليا، استولت السلطات على عضويته في البرلمان. 

وبعد التحدث لصالح جاتين وضده، تم قراءة قرار المحكمة العليا، وسار برلمانيون من حزب  المساواة وديمقراطية الشعوب وحزب العمال التركي وحزب الشعب الجمهوري  وحزب السعادة نحو المحكمة عند قراءة القرار، و احتج النواب أمام نائب رئيس المجلس بكر بوزداغ الذي قرأ القرار وسط تصفيق وهتافات "الحرية لجان أتالاي" و"إرادة الشعب"، بينما تم قذف بوزداع بدفتر الدستور، حيث تم إيقاف البث المباشر للتلفزيون.