أصدر المركز الاعلامي لقوات الدفاع الشعبي بيان كتابي جاء فيه: "تقدم كريلا حرية كردستان من ماردين حتى باستا، من باستا حتى زاب ومتينا مقاومة تاريخية من اجل حماية كردستان. تخوض قواتنا في الظروف الاكثر صعوبة، والفرص الصغيرة والإرادة الكبيرة، مقاومة تاريخية. تتطور معاركنا بالروح البطولية والفدائية الآبوجية وكريلا العصر الحديث، توجه ضربات للعدو وتطلب الحساب من الاحتلال. يرتكب النظام الفاشي لحزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية عن طريق الجيش التركي جرائم حرب ويريد تحقيق هدفه ضد الكريلا، ومن جهة اخرى يريد من خلال اعلام الحرب الخاصة تحقيق انتصارات وهمية. تبني كريلا حرية كردستان الحقائق بدفع اثمان باهظة، حيث تفشل امام هذه الحقائق كافة اكاذيب وحسابات الحكومة والحرب الخاصة.
اسفرت عمليات قواتنا عن مقتل 12 من جنود جيش الاحتلال التركي، وجرح 11 اخرين. كما تم تدمير 2 نظام كاميرا موبيس في العملية، وتوجيه ضربات لجرافة، وخيمتين وموقع عسكري. فيما قصف جنود جيش الاحتلال التركي ساحات المقاومة 31 مرة بالقنايل المحظورة والأسلحة الكيمياوية، 8 مرات بالطائرات الحربية، وعشرات المرات بالاوبيس، الهاون، الدبابات والأسلحة الثقيلة.
الهجمات والعمليات التي تم تنفيذها كالتالي:
في إطار الحملة الثورية لأبطال بوطان باسم الشهيد دلجين والشهيد شرفان اركندي:
في 4 ايلول، واجه اثنان من رفاقنا قوات العدو اثناء قيامهما بواجبهما في منطقة عمرية في ماردين. هاجم رفاقنا العدو عن كثب بالقنابل اليدوية والأسلحة وغادرو ساحة المعركة بأمان. في 5 ايلول، شن العدو عملية في منطقة عمرية، وعند الساعة 12.50، اندلعت اشتباكات بين قواتنا والعدو. استمرت هذه المعارك حتى صباح 7 ايلول. قاتل رفاقنا بشجاعة لمدة ليلتين ويومين. ولأنهم لم يتمكنوا من رفيقينا، قصف العدو المنطقة ستة مرات بالطائرات الحربية ومرتين بالمروحيات الهجومية. على من كل هذا القصف، إلا ان العدو لم يتمكن من تحقيق نتيجة، واحضر مركبات مدرعة وأراد الذهاب بها الى جبهات رفاقنا. وهنا اصاب رفيقينا جرافة. قاتل رفيقينا شيبات وزانا ضد قوة العدو وتقنيته لمدة يومين وليلتين دون انقطاع حتى آخر طلقة لهم واستشهدوا بفدائية حتى لا يقعوا في أيدي العدو. اسفرت هذه المعارك عن مقتل اثنين من جنود الاحتلال واصابة 7 آخرين بينهم اثنان حالتهم خطرة.
كان رفيقنا زانا وخبات بطلين حقيقيين، وقاتلا في اصعب الظروف في شمال كردستان. ووضعوا الخوف في قلب العدو. مثّل رفيقينا روح الفدائية لمقاتلي حزب العمال الكردستاني الذين لا يستسلمون، واستخدموا الفرص المتاحة بين ايديهم ضد العدو واستشهدوا بموقفهم الشجاع وما دام قادتنا يتمتعون بهذه الشجاعة والتصميم والإرادة والبطولة، فإن كفاحنا من أجل الحرية سوف يتجه تدريجيا نحو النصر وسوف ينتصر بالتأكيد.
عوائل رفيقينا الشهداء الأعزاء، في البداية نتقدم بتعازينا للشعب الكردستاني الوطني ونجدد وعدنا بأننا سنسير على خطى الشهداء ونحقق أهدافهم.
هوية رفيقينا الشهداء كالتالي:
الاسم الحركي: خبات كوب
الاسم الحقيقي: يونس كارداغي
محل الولادة: موش
اسم الام والاب: صبحية - مسنا
تاريخ ومكان الاستشهاد: 7 ايلول 2022/ ماردين
الاسم الحركي: زانا روجدا
الاسم الحقيقي: رمضان غوجلو
مكان الولادة شرناخ
اسم الام والاب: سانيا – مراد
تاريخ ومكان الاستشهاد: 7 من ايلول 2022/ ماردين
خبات كوب
ولد رفيقنا خبات في ناحية كوب التايعة لموش في كنف عائلة وطنية تكتسب قوتها من جهدها وترعرع بثقافة اجتماعية قوية. درس عشر سنوات في المدارس الرسمية لتركيا. ابدى الرفيق خبات اهتمامه بنضال الوجود وحرية الشعب الكردي، بعدها بمدة بدأ بالانضمام الى الانتفاضات. تعرف في الانتفاضات الى شخصية الشعب الكردي المقاوم من جهة، واصبح شاهداً على شجاعته، كما اصبح شاهداً على ظلم واستبداد الدولة التركية القاتلة للشعب الكردي. تعرف في الانتفاضات الى حقيقة الشعب وحقيقة العدو. ولانه تعرض لظلم العدو، ازداد انتقامه وغضبه وقرر المشاركة في انشطة الشبيبة الثورية. واعتقل من قبل العدو اثناء تواجده بين انشطة الشبيبة الثورية وتعرض للتعذيب. ولكن ممارسات العدو هذه جعلته اكثر تصميماً. ولان العدو لم يسمح للشبيبة الكردية بالعيش بحرية بهويتهم ولم يسمح لهم بالنضال من اجل الحرية، اتجه رفيقنا خيات الى جبال كرستان والتحق في ولاية ماردين بصفوف الكريلا. بعدها ذهب رفيقنا الى مناطق الدفاع المشروع وتلقى تدريبه الاول للكريلا هناك وبدأ بالنشاط العملي. درب نفسه على اساس إعادة بناء قوات الدفاع الشعبي، قام بتدريب نفسه بالمشاركة العملية في تدريبات مدرسة العمليات. ادى رفيقنا خبات كمقاتل بطل آبوجي واجبه التاريخي عندما ارتكب مرتزقة داعش للإبادة الجماعية بحق شعبنا في شنكال وحارب ضد المرتزقة. وعندما شن الاحتلال التركي القاتل هجومه على اساس مخطط الاركاع بشكل وحشي ضد شعبنا في شمال كردستان، ذهب رفيقنا خبات الى شمال كردستان وشارك في النضال. وعندما قصف الاحتلال التركي مدن كردستان بالدبابات، والقذائف والطائرات، اتجه رفيقنا خبات الى نصيبين وشارك في مقاومة الادراة الذاتية. حيث اصيب اثناء مقاومته هناك. لقد قاوم بإرادة وشجاعة كبيرتين دون وجود فرصة لمعالجة جراحه، هنا شارك في المقاومة الاسطورية التي تطورت تحت قيادة قائدنا الخالد الرفيق خباتكار باران واصبح من الابطال العظماء لهذه المرحلة، حيث واجه جنود وشرطة ومرتزقة الاحتلال التركي العديد من المتلازمات المرضية.
على الرغم من ان الدولة التركية قد حاصرت نصيبن من كافة الجهات، إلا ان رفيقنا خبات استطاع مع رفاقه الجرحى الخروج بنجاح من هناك والوصول الى مناطق الدفاع المشروع. رأى انه بحاجة الى احترافية اكثر من اجل النضال بالخبرة اكثر ضد الدولة التركية القاتلة والمستبدة. وشارك في عملية التدريب. وفي ذكرى احد قادتنا العظماء، سورو "صالح كابلان"، الذي كان رائداً في استخدام تكتيكات التفجير في قوات الدفاع الشعبي بإبداع كبيرة واستشهد خلال قيادته لولاية ماردين، تخصص في تكتيكات التفجير. كان رفيقنا خبات، الى جانب مهاراته الاحترافية في الكريلا، قائداً بخبراته القوية واخذ مكانه على مستوى قيادة الفرق والوحدات. امضى ما يقرب من ثلاث سنوات في الأكاديمية العسكرية الاحترافية ودرب رفاقه.
كان رفيقنا خبات قائداً مثالياً ومقاتلاً بشخصيته الجوهرية جداً والمتواضعة، ذو معنويات عالية وانضباط. استطاع بقرار وإرادة ان يصنع لنفسه مكانا في قلوب رفاقه، كان يناضل دائماً من اجل الثأر للشهداء وحرية شعبه. وكان يقترح الذهاب الى كل المناطق التي توجد فيها الصعوبات. وبهذه الاحاسيس والمشاعر اتجه مرة اخرى الى ولاية ماردين وحمل الواجب على عاتقه. كما وطأت قدمه كشاب كردي مدني ارض ماردين، ولكن هذه المرة عاد اليها كقائد آبوجي. وخاض نشاطاً مثالياً من حرب الكريلا في شمال كردستان بالرغم من الفرص القليلة جداً والظروف الصعبة. انتصر وأفشل كافة هجمات العدو ومثل كريلا حرية كردستان في ماردين. رفيقنا خبات قائد رائد ومقاتل آبوجي وشجاع جداً، وقتل العديد من الاعداء في المعارك التي دامت لايام ولكي لا يقع حياً بيد العدو، اتجه بفدائية نحو الشهادة.
زانا روجدا
ولد رفيقنا زانا في سلوبي في كنف عائلة تعود بأصلها الى جزيرة بوطان من عشيرة هاروني. ترعرع رفيقنا زانا في سفح جبل جودي، عند تقاطع روج افا، جنوب وشمال كردستان التي انقسمت الى اربع اجزاء. ولان رفيقنا زانا ترعرع في جغرافية كهذه كان حذراً من حقيقة العدو، رأى بشكل يومي الم الاحتلال على وطننا وبنى خيال من اجل الحرية. ولأنه ترعرع في عائلة وبيئة وطنية وله اقارب ضمن صفوف حركة الحرية، مما اصبح سبباً ليطور رفيقنا زانا من بحثه. ومثل أي شاب كردي، هو ايضاً كان مؤمناً انه يجب القيام بشيء ما لإخراج شعبه من هذا الظلم والعيش بحرية. ان وجود كريلا حرية كردستان في جبال جودي، المقاومة الاسطورية، ونسائم الحرية التي كانت تأتي من جبال جودي الى سهول سلوبي اتخذت مكاناً في قلب رفيقنا زانا. وعلى هذا الاساس كوطني شريف شارك في الانتفاضات، لم يبقى صامتاً امام هجمات العدو واصبح عضواً من نشطاء كريلا حرية كردستان. وقدم كافة انواع المساعدة بشجاعة وبهجد كبير. وكلما رأى الكريلا، كان يريد الانضمام اليهم وان يصبح جزء من حياة الحرية ورفيقاً لرفاقه. بهذه الاحاسيس، في شهر آب في مرحلة عيد الانبعاث اتجه الى جبال جودي والتحق بصفوف الكريلا. ولان رفيقنا زانا بدأ حياته ككريلا في بوطان، مما زاد من معنوياته وحماسه. تلقى تدريب المقاتلين الجدد في بستا. وبذكائه السريع ومهاراته العالية على التكيف دخل بشكل مباشر في النشاط العملي. اتخذ مكانه ضمن فرقة بوطان المتنقلة مما اكسبه خبرة كبيرة.
اثناء شن مرتزقة داعش بقيادة دولة الاحتلال التركي هجومها على كوباني وارادت ارتكاب إبادة جماعية بحق شعبنا، أبدت كوباني مقاومة اسطورية. ولبى رفيقنا زانا، مثل أي كردي شريف، نداء النفير العام واخذ مكانه في المقاومة. قاوم رفيقنا زانا ببسالة وإرادة ،وكان مؤمناً بالنصر. سار دون تردد. وعلى الرغم من اصابته لمرتين اثناء المقاومة، إلا انه لم يرى ذلك عائقاً. وهكذا تابع نضاله. كان يدرك انه سيتغلب على كافة الصعوبات التي يواجهها بالإرادة الآبوجية العالية. حارب تحت قيادة الرفيق "كلهات كبار"، القائد الفدائي العظيم والذي استشهد في كوباني، وكان يعتبر القتال كرامة وشرفاً. كان رفيقنا زانا من أحد المناضلين العظماء في تحرير كوباني. وبعد انهاء مهامه التاريخية بنجاح، اتجه الى مناطق الدفاع المشروع.
لقد كان متأثراً جداً بحياة واسلوب، وشخصية، وشجاعة، ورفاقية الرفيق "كلهات كبار". وقرر ان يصبح فدائياً محترفاً. وعلى هذا الاساس انضم الى تنظيم القوات الخاصة. تلقى التدريب في الاماكن التي اسسها وعمل فيها الرفيق "كلهات" واراد ان يكون لائقاً بالشهداء. اكمل تدريبه الثوري الاحترافي بنجاح، وبعد التدريب قام ايضا بتدريب رفاقه بموقفه القوي.
ومن أجل الحرية الجسدية للقائد، قام بالعديد من الدراسات العميقة لتحرير شعبنا من قبضة الاباة الجماعية. رفيقنا زانا، الذي كان مرتبطاً بحرب الكريلا، سار الى ماردين على هذا الاساس واخذ مكانه في الممارسة العملية. وحيث النضال الشرس في شمال كردستان، اخذ مكانه كقائد بخبراته العظيمة وتصميمه. وبرفاقيته، وشجاعته العالية وتصميمه، تغلب على جميع عقبات العدو. حارب ببسالة في المعركة الاخير ة ضد العدو. وبعد معاقبته للعديد من المحتلين، ولكي لا يقع حياً بيد العدو، توجه بعملية فدائية نحو الشهادة.
عمليات الانتقام
قام جيش الاحتلال التركي ما بين 1 ايلول و28 من ايلول بقطع الاشجار في الساحة ما بين قرية حبابة وتلة الشهيد عاكف في منطقة باكوك التابعة لماردين وقام بفتح طريق من اجل جنوده. بسطت قواتنا سيطرتها على هؤلاء المحتلين واتجهوا في 28 من ايلول عند الساعة 11:00 نحو قوات الاحتلال. وجهت فرقنا المتنقلة ضربات عن قرب لجنود الاحتلال وتم قتل ضابط هنا، وجرح 2 اخرين. بعدها بدأ جيش الاحتلال عملية في المنطقة وقصفها بالمروحيات الهجومية. وبعد يومين من القصف ونتيجة عدم تحقيقه لهدفه، انسحب من المنطقة.
نفذت قواتنا هذه العملية انتقاماً لرفيقينا خبات وزانا اللذان استشهدا في 7 ايلول في عمرية.
عملية تفجير في بستا
قام جيش الاحتلال بقطع الاشجار في ساحات تلة سيفو وبستا بلوزر في منطقة بستا التابعة لبوطان. احكمت فرقنا المتنقلة في وحدات المرأة الحرة سيطرتها على هؤلاء الجنود وفي 6 من تشرين الاول عند الساعة 07:00 نفذت عمليتي تفجير ضدهم. تم تنفيذ هذه العملية بقوة ضد مخيمات جنود الاحتلال ومواقعهم. اسفرت هذه العمليات عن مقتل 2 من جنود جيش الاحتلال، وجرح 2 اخرين.
في إطار الحملة الثورية لصقور زاغروس في منطفة زاب:
في 9 تشرين الأول وجهت فرقنا المتنقلة بالأسلحة الثقيلة ضربات موجعة لجنود جيش الاحتلال المتواجدين بالقرب من جبهات القتال في منطقة الشهيد فلات في ساحة المقاومة سيدا.
في 10 تشرين الأول تم توجيه 5 مرات ضربات بالأسلحة الثقيلة لجنود جيش الاحتلال المتواجدين بالقرب من جبهات المعارك منطقة الشهيد آغر في ساحة المقاومة سيدا. تم التثبت من قتل 3 من جنود جيش الاحتلال.
وضع جنود جيش الاحتلال المتواجدين بالقرب من جبهات المعارك في منطقة الشهيد آغر في ساحة المقاومة سيدا نظامي كاميرا موبيس. كشفتها فرقنا المتنقلة وفخختها بتكتيك التفجير. وعندما أراد جنود الاحتلال فحص الكاميرات والتقدم نحو جبهات القتال، تم استهدافهم بتكتيك التفجير وقُتل أربعة منهم وتم تدمير نظامي كاميرا موبيس.
في إطار الحملة الثورية لمعركة الخابور للشهيد سافاش ماراش:
في 10 تشرين عند الساعة 05:30 وجهت فرقنا المتنقلة ضربات قوية بالأسلحة الثقيلة لجنود جيش الاحتلال المتواجدين في ساحة المقاومة تلة جودي. هنا تم توجيه ضربات لخيمتين لجنود جيش الاحتلال.
في 10 تشرين الأول عند الساعة 11:00 وجهت فرقنا المتنقلة ضربات لجنود جيش الاحتلال الذين كانوا يتقدمون باتجاه جبهات المعارك في ساحة المقاومة تلة جودي. اجبر جنود جيش الاحتلال بعد العملية بالانسحاب الى الخلف.
في 10 تشرين الأول عند الساعة 11:30 وجهت فرقنا المتنقلة في وحدات المرأة الحرة بالأسلحة الثقلية ضربات لجنود جيش الاحتلال وموقع لهم في ساحة المقاومة تلة جودي.
في 10 تشربن الأول عند الساعة 13:20 وجهت فرقنا المتنقلة ضربات لجنود جيش الاحتلال عندما كانوا يقومون بقطع الاشجار في ساحة المقاومة في تلة آميدية.
في 10 تشرين الأول عند الساعة 15:30 وجهت فرقنا المتنقلة ضربات لجنود جيش الاحتلال الذين اردوا قصف جبهات المعارك في ساحة المقاومة تلة جودي بالقنابل المحظورة والأسلحة الكيمياوية، مما اجبرهم على الانسحاب.
هجمات جيش الاحتلال التركي بالقنابل المحظورة والأسلحة الكيمياوية:
قصف جيش الاحتلال في 10 تشرين الأول جبهات المعارك في ساحات المقاومة تلة جودي 10 مرات بالقنابل المحظورة والأسلحة الكيمياوية.
قصف جيش الاحتلال التركي في 10 تشرين الأول جبهات المعارك في منطقة الشهيد فلات في ساحة المقاومة سيدا 11 مرة بالقنابل المحظورة الأسلحة الكيمياوية.
قصف جيش الاحتلال التركي 10 تشرين الأول جبهات المعارك في ساحة المقاومة تلة FM ، جبهات المعارك في منطقة الشهيد خورسي في ساحة المقاومة ساجا، جبهات المعارك في منطقة الشهيد بوطان الشهيد سرخبون في ساحة المقاومة جمجو، وجبهات المعارك في منطقة الشهيد آغر في ساحة المقاومة سيدا، 9 مرات بالقنابل المحظورة والأسلحة الكيمياوية.
في 10 تشرين الأول قصف جيش الاحتلال التركي جبهات المعارك في ساحة المقاومة تلة آميدية مرة بالأسلحة الكيمياوية.
الهجمات التي شنها جيش الاحتلال التركي:
في 10 تشرين الاول قصف جيش الاحتلال التركي سهول قرية سيدا، قرية شكفتيان، قرية دري وتلة زرغل في قنديل 8 مرات بالطائرات الحربية.
في 10 تشرين الأول قصف جيش الاحتلال التركي ساحات المقاومة، تلة جمجو، تلة FM وتلة آميدية عشرات المرات بالدبابات، الاوبيس، الهاون والأسلحة الثقيلة.
في 10 تشرين الأول حلقت طائرة استطلاع تابعة لجيش الاحتلال التركي فوق ساحات المقاومة، ساجا وجمجو. منذ مدة وجيش الاحتلال التركي يقوم باعمال فنح الطريق في منطقة تلة سور حتى متينا في ساحات المقاومة تلة FM بثلاث جرافات، وصلت اعمال فتح طريق هذه الى تلة في ساحة المقاومة تلة FM.
في 10 تشرين الأول حاول جيش الاحتلال التركي هدم انفاق المعارك في ساحة المقاومة كاركر بالجرافات.
مرة اخرى اخبار كاذبة من اعلام الحرب الخاصة
مرة أخرى، انشأت الاستخبارات التركية سيناريو كاذب تماماً وقدمته وسائل اعلام الحرب الخاصة لنظام حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية الفاشي. ليس لقواتنا أي علاقة بالشخص "جاكدار كايا" الذي ظهر في اعلام الحرب الخاصة. فهو شخص فر من صفوفنا. الاخبار التي تنشرها وسائل اعلام الحرب الخاصة كاذبة"