وفي شرناخ احتجت منظمات حزب المساواة وديمقراطية الشعوب، وحزب الأقاليم الديمقراطية وحركة المرأة الحرة على الاستيلاء على بلديتي ديرسم وبولور.

وشاركت عضوة البرلمان نوروز اويسال أصلان، وأعضاء مجلس أمهات السلام ورؤساء بلديات سلوبي وجزير وجوندك ميلي وديشتا دار والعديد من الأشخاص في البيان الذي تم إصداره أمام مبنى حزب المساواة وديمقراطية الشعوب.

ورفع في البيان لافتة دون عليها "الوكيل يتحدث من أين أنت؟". وتحدث عبد الله كونجن، الرئيس المشترك لحزب المساواة وديمقراطية الشعوب في شرناخ، وقال: "قامت حكومة حزب العدالة والتنمية مؤخراً بانقلاب للمرة الثالثة، وبهذا يريدون إعادة تصميم المجتمع. ولا تقع هذه التعيينات على عاتق البلديات فقط؛ إنه هجوم مفتوح على تاريخ وثقافة وقيم الشعب.

الوكيل انقلاب، الوكيل سرقة. سياسات الوكيل والمطالبة بالسلام الاجتماعي متناقضة. لا يمكن للوكلاء أن يحكموا ديرسم ولا مدننا الأخرى.
كما قالت النائبة عن حزب المساواة وديمقراطية الشعوب نوروز اويسال اصلان " جولمرك هي المقاومة وإيله هي مركزالانتفاضة ". ميردين تمثل الإيمان. خلفتي هي روح البحث عن الحرية. إسنيورت تمثل رغبة الناس في العيش معًا. ديرسم هي روح المقاومة للشعب الكردي التي لا تستسلم.
وانتهى البيان بشعارات "الوكيل الهلاك والمقاومة حياة" و"تحيا مقاومة ديرسم" و"المرأة الحياة حرية" و"بالمقاومة سننتصر".

ارزروم

أدلت منظمة حزب المساواة وديمقراطية الشعوب في إرزروم ببيان بشأن سياسات الوكيل أمام مبنى منظمة منطقة قاريكوبان. وفي البيان تم رفع لافتة "يا رؤساء بلدياتنا، لن نسمح لكم بسلب ارادتنا وشارك في هذا البيان العديد من الأشخاص. وقرأ البيان يافوز كارابوداك، مدير منظمة حزب المساواة وديمقراطية الشعوب في المدينة وقال: "استخدم شعبنا إرادته لصالح حزب المساواة وديمقراطية الشعوب في الانتخابات.

لقد حول نظام حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية الانقلاب إلى نظام. وهذا يعني هجومًا على حق الشعب الكردي في التصويت".

وانتهى البيان بشعار "عاشت مقاومة ديرسم"