إعلن والي شرناخ،  شرناخ و١١ منطقة أخرى في مركزها ونواحيها مرة اخرى " كمنطقة ذات أمنية خاصة"، بالاضافة لمناطق في مركز ونواحي شرناخ مثل جزير، سلوبي، باسا، قلابانه وألكة منذ ١٥ تموز ولغاية ١٩ تموز كمناطق "  امنية الخاصة ".

وجاء في بيان الوالي أنه يفرض حظر للتجوال في جبال كردستان جودي، جبال كورت، كورشين، قلعة ممه، وادي سرين، فراشين، جبال كاتو مارينوس وكاتو جيركا، دولا و تنين منذ ١٥ يوماً  كمناطق امنية خاصة، وأشير في البيان إلى أنه لا يمكن للمواطنين دخول تلك المناطق لا ليلاً ولا نهاراً.

وتم تنظيم مهرجان "berxbirê" في ألكة وقد ندد والي شرناخ اوصمان بيلغين بهذا الادعاء قائلاً:"  ٤٠ عاماً لا يسمحون للشعب بالاستفادة من هذه الجبال، اليوم لايستفد المواطنون ليلاٍ ونهاراً من الجبال أكثر من جبال كاتو، فراشبن وألكة، يجب على الدولة فتح كافة المجالات ".

بدليس

أعلن والي بدليس في ٢ تموز حظر تجوال في قرية هوزران، آكنوس، غوفان، لانلان، خولبور، كوكلان، سورح، برتاوان، كوران، ميرزا بسيان في خزانة في بدليس ومع إعلان حظر التجوال بدأت العمليات العسكرية، حيث سينتهي الحظر والعمليات في ٦ تموز ايضاً.

وبعد العملية بأسبوع بدأت العملية مرة تانية بالساحة ذاتها مرة اخرى، فيما لا تزال العملية مستمرة في المنطقة، وقد أعلنت ولاية بدليس ساحة واسعة تضم ١٠ قرى تابعة لناحية خزانة ووتضم قرى خولابور وكامولان ايضاً لمدة ١٥ يومأ " كمنطقة ذات أمنية خاصة".

وقيل في بيان الوالي أنه تم إعلان منطقة نافبور من ١٤ تموز ( بينها ) لغاية ٢٨ تموز " كمنطقة أمنية خاصة" .

و صرح أنه تم اعتقال فلاحاً من قبل الجنود كان ذاهباً لسقاية أرضه.