أصدرت قوات تحرير عفرين اليوم، بياناً حول العمليات التي نفذتها ضد جيش الاحتلال التركي ومرتزقته، جاء فيه:

"في الفترة ما بين 17 تشرين الأول وحتى 19 تشرين الثاني، نفذت قواتنا عمليات فعالة ضد جيش الاحتلال التركي ومرتزقته.

نتائج عملياتنا كما يلي:

في 17 تشرين الأول، قُتل أحد مرتزقة الاحتلال التركي نتيجة عملية قنص في خط مارع.

وفي 18 تشرين الأول، ونتيجة عمليتين خاصتين قُتل 3 مرتزقة وأصيب مرتزق آخر.

وفي 19 تشرين الأول، قُتل مرتزق وأصيب اثنان آخران نتيجة اشتباكات على خط الباب.

وبتاريخ 20 تشرين الأول، قُتل جندي من جيش الاحتلال التركي وأصيب 3 جنود آخرين جراء العملية التي استهدفت قاعدة جيش الاحتلال التركي في قرية عنبكة بناحية شيراوا.

وفي 20 تشرين الأول، قُتل مرتزق وأصيب اثنان آخران نتيجة عملية خاصة على خط الباب.

وفي 20 تشرين الأول، قُتل مرتزق اخر نتيجة عملية قنص في خط مارع.

بتاريخ 21 تشرين الأول الجاري، تم استهداف قاعدة جيش الاحتلال التركي في قرية عنبكة التابعة لناحية شيراوا وأدت العملية إلى مقتل جندي من الجيش التركي وإصابة 3 جنود.

وفي 31 تشرين الأول، قُتل أحد مرتزقة جيش الاحتلال التركي في عملية قنص على خط الباب.

وفي الأول من تشرين الثاني، قُتل أحد المرتزقة في عملية قنص على خط الباب.

بتاريخ 6 تشرين الثاني، تم اتخاذ إجراء خاص ضد قاعدة جيش الاحتلال التركي في قرية حزوان، وأدى هذا العمل إلى مقتل جندي من الجيش التركي وإصابة 3 جنود آخرين.

بتاريخ 10 تشرين الثاني، تم تنفيذ عملية خاصة ضد قاعدة جيش الاحتلال التركي في دغلباش، ونتيجة ذلك أصيب 3 جنود من جيش الاحتلال التركي.

وفي 17 تشرين الثاني، قُتل أحد مرتزقة الاحتلال التركي نتيجة عملية قنص في خط مارع.

وفي 18 تشرين الثاني، قُتل 5 مرتزقة وأصيب 12 آخرين في عملية نوعية في منطقة عفرين.

وفي 19 تشرين الثاني، نظمت قواتنا عملية تسلل بين قريتي كيمار وبراد في ناحية شيراوا على أحد نقاط تمركز مرتزقة الاحتلال التركي قاعدة، وأسفرت هذه العملية عن مقتل 4 مرتزقة وإصابة 5 آخرين، كما تم تدمير عدد 2 كاميرا موبيسا.

ونتيجة لهذه العمليات قُتل ما لايقل عن مجموع 20 مرتزق و3 جنود من جيش الاحتلال التركي، وأصيب 22 مرتزق و12 جندي تركي".