ضمن حملة "لنجعل حياتنا أفضل بوعينا وتنظيمنا"، والتي تستمر في يومها الثالث وسوف تستمر على مدار عشرة أيام وتستهدف الفئة الأكبر وهي فئة الشباب والشابات في المدارس ضمن مدينة منبج وريفها.
قالت الرئيسة المشتركة في شركة الكهرباء في مدينة منبج وريفها مها الحاج علي "قمنا على مدار ثلاثة أيام بحملة توعية خاصة بالفئة الشابة في المدارس، وهي حملة للتوعية من انتشار المخدرات والظاهرة المنتشرة هذه آفة من آفات العصر".
وأضافت "طبعاً وهي نوع من الحرب الخاصة التي تتم من قبل الدول الخارجية، وعلى رأسها الدولة التركية التي تقوم بزعزعة أمن واستقرار مدينة منبج".
وتابعت "تقوم باستهداف الفئة الشابة التي هي تقوم بإدارة المجتمع وهم الذين يسعون لازدهار المنطقة، فالفئة الشابة هم فئة أساسية في المجتمع".
وفي نهاية حديثها قالت الرئيسة المشتركة في شركة الكهرباء في مدينة منبج وريفها مها الحاج علي "كان هناك مقترح بإنشاء مراكز معالجة التعاطي وكان هناك مقترح أيضاً من قبل الأهالي بمراقبة الحدود على أطراف مدينة منبج وضبطها أمنياً".