لا زالت تركيا، التي نفذت بتاريخ 28 كانون الأول عام 2011 مجزرة في روبوسكي، تفتح تحقيقات ضد القرويين.

وادعت محكمة الجمهورية في قلبان، أن الشاب فاروق أنجو تواصل عبر وسائل الاجتماعي وارتكب جريمة بحق الشعب لأنه نشر "وصف الجريمة والمجرم"، "الغضب والعداء بين الناس"، وفتحت تحقيقاً بحقه.

وقدم تقرير الاتهام إلى المحكمة العليا الأساسية في قلبان.

كما قدمت المحكمة هذا التقرير إلى المحكمة الجنائية العليا في شرناخ، وقبلت المحكمة هذا الاتهام بتاريخ 24 كانون الأول.