في وان وبتاريخ 11 أيار أثناء مداهمة مبنى حزب الأقاليم الديمقراطية DBP في المدينة والمنازل اعتقل 11 شخصاً بينهم الرئيسة المشتركة لجمعية TUYA-DER آينور باغش وعضوة مجلس المرأة في حزب DBP مياسر جليك.

9 من هؤلاء السياسيين اعتقلوا بتهمة "العضوية في المنظمة" و "العمل على اسم المنظمة".

وقد أعدت مذكرة الادعاء بعد 6 أشهر من اعتقالهم. ولأنه لم يكن هناك دليل ملموس بحق آينور باغش فإن النيابة اعتبرت الاستماع إلى الموسيقى الكردية "كموسيقى للمنظمة" واستعمال الشارة الحمراء والصفراء والخضراء "كعضوية في المنظمة".

في مذكرة الادعاء اعتبر جلوس ميسر جليك مع أصدقائها في القهوة "كاجتماع للمنظمة".

وينتظر أن يمثل 9 سياسيين في 26 تشرن الأول أمام المحكمة.