حزب المساواة وديمقراطية الشعوب هو الاختيار الأصح بالنسبة لـ مدياد
أوضح مجلس أهالي مدياد في أوروبا أن حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (DEM Partî) هو الإرادة السياسية المشتركة للشعوب، وهو الاختيار الأنسب والأصح بالنسبة لـ مدياد.
أوضح مجلس أهالي مدياد في أوروبا أن حزب المساواة وديمقراطية الشعوب (DEM Partî) هو الإرادة السياسية المشتركة للشعوب، وهو الاختيار الأنسب والأصح بالنسبة لـ مدياد.
أعلن مجلس أهالي مدياد في أوروبا أنه حان الوقت لإنهاء العقلية القائمة على المركزية والمنفعة الربحية والنهب والتمييز من السلطة في مدياد وترسيخ السياسة التحررية والشعبوية.
وجاء في بيان المجلس أن الانتخابات المحلية لها أهمية لإعادة تأكيد إرادة القوى الديمقراطية والشعبية من جديد، وتم التنويه في البيان إلى أنه تم الاستيلاء على إرادة الشعب في الانتخابات المحلية الأخيرة عبر الوكلاء، وتم التأكيد على أن الحصول على نتيجة أقوى لصالح الحرية والسلام والديمقراطية في هذه الانتخابات المحلية المقبلة ستكون الرد الأنسب ضد الذهنية الشمولية الأحادية للسلطة الحاكمة.
نتيجة مناسبة لـ مدياد
وورد في البيان ما يلي: "ولذلك، من المهم للغاية الحصول على نتيجة انتخابية متفائلة ومتماشية مع الوضع الاجتماعي في ناحية مدياد، التي تتمتع بخصوصية متعددة الأطياف ومتعددة اللغات والأديان والثقافات، وإن قوتنا التنظيمية المناصرة للحرية هي قريبة من الحرية أكثر من أي وقت مضى، ويُعد حزب المساواة وديمقراطية الشعوب، الذي يتكون من الإرادة السياسية المشتركة للشعوب، هو الاختيار السياسي الأنسب والأصح بالنسبة لـ مدياد".
لنبادر إلى التحرك من أجل حزب المساواة وديمقراطية الشعوب
وأكد مجلس أهالي مدياد في أوروبا أنه حان الوقت لإنهاء العقلية القائمة على المركزية والمنفعة الربحية والنهب والتمييز من السلطة في مدياد وترسيخ السياسة التحررية والشعبوية.
ووُجهت الدعوة في البيان لأهالي مدياد للتحرك من أجل حزب المساواة وديمقراطية الشعوب، وأضاف البيان قائلاً: "ستنتصر مدياد وشعوبنا مع حزب المساواة وديمقراطية الشعوب".