وجاء في بيان المركز الإعلامي لقوات الدفاع الشعبي ما يلي:

"لا تزال عمليات كريلا حرية كردستان مستمرة ضد هجمات دولة الاحتلال التركية، حيث أسفرت العمليات التي تم تنفيذها في كل من زاب، متينا وخاكورك، عن مقتل 3 جنود لجيش الاحتلال التركي وتم تدمير خيمتين وكاميرتي مراقبة، كما قامت قواتنا بتوجيه ضربات قوية ضد 11 موقعا لتمركز جيش الاحتلال التركي.

المعلومات التفصيلية حول العمليات التي نفذتها قواتنا وهجمات دولة الاحتلال التركي هي كالتالي:

في منطقة الشهيد دليل غرب زاب:

في 22 آب، الساعة 13:00 والساعة 14:00، تم استهداف جيش الاحتلال بالأسلحة الثقيلة من قبل قواتنا التابعة لوحدات المرأة الحرة – ستار في ساحة المقاومة بتلة جودي، حيث تم توجيه الضربات لموقعين من مواقع جيش الاحتلال التركي.

في 22 آب، الساعة 4:30، تم قصف موقع جيش الاحتلال بالأسلحة الثقيلة في ساحة المقاومة بتلة جودي.

في 22 آب، بين الساعة 22:10 والساعة 23:00، حامت المروحيات حول ساحة المقاومة في تلة جودي، وتم قصف ساحة المقاومة 8 مرات بواسطة المروحيات الهجومية، وتدخلت قواتنا التابعة لوحدات المرأة الحرة – ستار مرتين لمنع المروحيات من طراز (سكورسكي) التي كانت تحاول إنزال جنودها في الساحة مما أجبرها على الانسحاب من الساحة.

في 22 آب، الساعة 08:00 والساعة 23:00، استهدف جنود جيش الاحتلال في ساحة المقاومة في تلة جودي باستخدام الأسلحة الثقيلة من قبل قواتنا التابعة لوحدات المرأة الحرة - ستار، كما وجهت ضربة قوية لموقع تابع لجيش الاحتلال.

بتاريخ 23 آب الساعة 18:00 في ساحة المقاومة في تلة جودي، نفذت قواتنا 4 عمليات متزامنة، ففي الجناح الأول للعملية دمرت قواتنا نظام كاميرا مراقبة، أما الجناح الثاني وجهت ضربات نحو موقع للجيش بالأسلحة الثقيلة، واستهدف الجناح الثالث للعملية موقعاً يتواجد فيه الجيش بالأسلحة الثقيلة، كما قام الجناح الرابع من العملية نفذ عملية قنص ضد الاحتلال مما أدى إلى مقتل جندي تركي.

بتاريخ 24 آب الساعة 01:15 تم استهداف موقع لجيش الاحتلال بالأسلحة الثقيلة في ساحة المقاومة في تلة جودي من قبل قواتنا التابعة لوحدات المرأة الحرة – ستار.

بتاريخ 24 آب الساعة 03:15 استهدفت قواتنا جيش الاحتلال بالأسلحة الثقيلة في ساحة المقاومة بتلة جودي وقُتل أحد جنود الاحتلال.

بتاريخ 24 آب الساعة 03:50، تم استهداف جيش الاحتلال بالأسلحة الثقيلة في ساحة المقاومة بتلة جودي كم تم توجيه ضربات لمواقع الاحتلال من قبل قواتنا التابعة لوحدات المرأة الحرة - ستار

منطقة زاب؛

بتاريخ 22 آب، في الساعة 18:30، تم توجيه ضربات بالأسلحة الثقيلة للمحتلين الذين كانوا يحاولون تدمير مواقعنا بالجرافات، بالأسلحة الثقيلة في ساحة المقاومة في سيدا.

بتاريخ 24 آب، في تمام الساعة 07:30، وجهت قواتنا ضربة لجرافة تابعة لجيش الاحتلال أثناء محاولتها تدمير مواقعنا في ساحة المقاومة في سيدا.

منطقة متينا؛

بتاريخ 21 آب، في الساعة 17:40، تم قصف موقعين لجيش الاحتلال التركي بالأسلحة الثقيلة في ساحة المقاومة في تلة أورتي.

بتاريخ 23 آب، في الساعة 17:20، نفذت قواتنا في وحدات المرأة الحرة-ستار YJA-Star، عملية ضد جنود الاحتلال بالأسلحة الثقيلة في ساحة المقاومة في تلة أورتي، مما أسفر عن مقتل جندي من جنود الاحتلال وتدمير خيمتين وإحدى أنظمة كاميرات المراقبة.

منطقة خاكورك؛

بتاريخ 21 آب، في الساعة 16:15، تم توجيه ضربات قوية لجيش الاحتلال التركي بالأسلحة الثقيلة في تلة الشهيدة آخين.

بتاريخ 23 آب، الساعة 06:15، تم استهداف جنود العدوان التركي بالأسلحة الثقيلة في تلة الشهيد شاهان.

بتاريخ 23 آب، بتمام الساعة 09:00، تم توجيه ضربة لجيش الاحتلال التركي بالأسلحة الثقيلة في تلة الشهيدة آخين.

وجميع هذه العمليات نُفذت من قبل قواتنا في وحدات المرأة الحرة-ستار YJA-Star.

هجمات جيش الاحتلال التركي بالقنابل المحظورة؛

بتاريخ 22 آب الساعة 09:00، تعرضت مواقعنا في ساحة المقاومة في سيدا التابعة لمنطقة زاب، للقصف مرة واحدة بالقنابل المحظورة.

هجمات جيش الاحتلال التركي؛

بتاريخ 22 و23 آب، قصفت الطائرات الحربية لجيش الاحتلال منطقة الشهيد دليل غرب زاب 4 مرات، ومنطقة جلوجار في خاكورك مرتين، ومنطقة كانيسارك وقرية بيروزانا في كارى 5 مرات، بإجمالي 11 مرة.

وتعرضت منطقة الشهيد دليل غرب زاب ومناطق زاب ومتينا وخاكورك للقصف بالقنابل.

لقد أعلننا في بياننا الذي صدر بتاريخ 10 آب، لشعبنا والرأي العام أن رفاقنا ريزان كونكن وباور بوطان (بكر كنا) ارتقيا إلى مرتبة الشهادة في السادس من آب في مناطق الدفاع المشروع، حيث يركز الجيش التركي، العاجز في مواجهة مقاومة الكريلا، على نشر الأخبار الكاذبة للحرب الخاصة من أجل إنقاذ نفسه من هذا الوضع، ورغم أن زمان ومكان استشهاد رفيقنا باور معروفان ومعلنان من قبلنا، إلا إنهم أظهروا وكأنه استشهد في السليمانية، كان رفيقنا باور مقاتل كريلا جديداً انضم إلى صفوفنا، ورغم ذلك أطلقت عليه وسائل إعلام الحرب الخاصة التركية اسم "القناص الخاص، وما إلى ذلك"، في محاولة لجعل أكاذيبهم في محل للتصديق، لقد سقطت الدولة التركية إلى حد أنها تعتمد على أكاذيب من هذا النوع للحرب الخاصة، وهذا ما يظهر أيضاً مدى عجزها أمام مقاومة الكريلا".