كتاب وساسة: بعد٢٤سنة من المؤامرة الدولية،لم يستطيعوا القضاء على حزب العمال الكرستاني والقضية الكردية

كتاب وباحثون سياسون يدينون المؤامرة الدولية ويطالبون بحرية القائد عبدالله أوجلان مطالبين بتشكيل فرق قانونية دولية .

تحل بعد أيام في ١٥ شباط اليوم الأسود ،الذكرى الأليمة و يخيم الظلام على العالم بأسره في مثل هذه الايام بعد مرور أربعة وعشرين عاما على تنفيذ المؤامرة الدولية الدنيئة، التى تم استهداف الشعب الكردي و شعوب المنطقة والكيانات الديمقراطية الحرة فيها باعتقال القائد عبد الله أوجلان، شهد الشرق الاوسط  تغيرات كبيرة ساهمت في خلق أزمة حقيقية مستمرة الى يومنا وكل هذا كان يحدث ومازال السعي المستمر الى اجهاض كل عمليات السلام واقصاء الفكر الديمقراطي في الشرق الاوسط وتنفيذ الابادة الجماعية بحق الشعب الكردي بعد محاولة أبعاد الملهم والقائد ولكنهم نسوا أنه في قلب وروح كل كردي وإنسان حر، رجل أمرأة طفل سوف يظلون محافظين على هدفهم و حلمهم الى أن يتحقق في القريب العاجل وهو حرية القائد أوجلان وحل القضية الكردية أهم قضايا الشرق الأوسط، ورغم اعتقال القائد أوجلان إلا أن أفكاره الحرة ومقترحاته للحلول الديمقراطية لاقت صدى وقبولاً كبيراً من شعوب الشرق الأوسط والعالم، ولقد حول القائد سجنه منارة للأفكار الحرة بمجلداته الخمسة التي كتبها كمرافعات لمحكمة الحقوق الأوربية والتي قدم فيها مقترح الأمة الديمقراطية لحل قضايا المنطقة والعالم.

في تصريح لوكالة فرات للأنباء (ANF) كان لنا حوار خاص مع كتاب وباحثين سياسيين في ذكرى اعتقال القائد عبد الله أوجلان  :

بداية مع الدكتور أيمن رقب ، أستاذ العلوم السياسية في جامعة القدس.

والذي صرح أن بعد مرور أربعة وعشرين عاما من جريمة ألقاء القبض على القائد عبد الله أوجلان ،لعدم السماح للاحرار في العالم  بأن يكون لهم دور واستمرت مؤامرة الناتو في أكثر من قطاع، ماذا جنوا هل استطاعوا القضاء على الثورة الكردية وهل استطاعوا القضاء على حزب العمال الكردستانى PKK، بالتأكيد لا وبالتالي أعتقد أن من ينادون  بالديمقراطية والحريات يتضح من خلال سلوكهم انهم ضد أشكال الحريات في العالم ويظهر ولاء الذين يتشدقون  بالديمقراطية في العالم .

فيما يخص كتب القائد عبد الله أوجلان الذي قرأ بعض منها فيما يخص الصراع السلمي الذي كان يطالب به القائد أوجلان واضح انه سعيا للبناء بشكل ديمقراطي كيان للكرد الذي يصل عددهم قرابة ستين مليون نسمة حسب بعض الاحصائيات وبالتالى من حقهم أن يقرروا مصيرهم, حديث أوجلان عن تقرير المصير لايعنى الخروج من هذه العبأة بقدر ما أن يقرر الشعب الكردي كيف يختار قيام دولة مستقلة أو حكم ذاتي داخل هذه الدول لكنه يعتقد ان مجرد محاولة طرح فكر يبنى على حياة ديمقراطية مرفوض للاسف الشديد والافكار التى أطلقها من معتقله تزعج بالتحديد الدولة التركية والنظام الاردوغاني بعض الدول مثلا في سوريا حالة نمطية خاصة للكرد في سوريا ، أما في العراق حالة بناء دولة كردستان العراق التي يرفضها جزء من الكرد في فكرها ونظامها .....الخ  حتى أعضاء حزب العمال الكردستانى PKKمرفوضين ويتعرضون الى اعتقالات في كردستان العراق وبالتالي الاثنيات العرقية والجغرافية تلقي بظلالها لذا اعتقد ان فكر القائد اوجلان يتحدث في سياقات بناء منهج ديمقراطي يقرب الكرد شكل الكيانات التى يسعون اليها .

عندما نتابع بعد الحرب العالمية الاولى والثانية كيف بدأ الفكر الغربي يؤثر لرفع قيم الاثنيات في المنطقة والصراع فيها فلسطين مثلا كيف جمع اليهود من أصقاع الارض ليكونوا شوكة في حلق المنطقة العربية بشكل كامل لكن الكرد هم جزء من المنطقة حتى الافكار التى تطرح في المنهج الثوري سنجد أنها جزء من الافكار التى طرحت في خلال سبعينات وثمانينات القرن الماضي وكانت تنادي بحرية التعبير وكافة أشكال الديمقراطية المختلفة فكر القائد اوجلان لا يبعد كثيرا عن هذا الفكر الثوري الذي بناه خلال فترة سبعينات وثمانيات القرن الماضي في مقاومة الامبريالية وأعوانها في المنطقة والذي نتج عنها لاحقا ما يطلق عليه الناتو الذي ينصب من يريد ويقتل من يريد من أجل المحافظة على مصالحه في المنطقة بشكل عام وهو وريث طبيعي للاستعمار في العالم ومن الطبيعي جدا أن تكون افكار القائد أوجلان هى أفكار يحاربها الناتو وحلفائه في المنطقة ونعتقد أن هذا سمة الاحرار في أن يواجهوا المستعمرين ويعتقد أن رفع قيم الانثية في المنطقة العربية بشكل عام  يدفع ثمنه الكرد في صراع بين الدولة القومية وبين الاعراف المختلفة بالمنطقة.

عندما نعود الى التاريخ كانت أول دولة "اسلامية" تعترف باسرائيل كانت تركيا عام 1949م ،كانت بمثابة جسر تواصل قوى جدا حتى في فترة حكم العلمانيين داخل تركيا كان هناك تعاون علني،على الصعيد الاقتصادى والسياسي والمناورات الاقتصادية المختلفة في عهد أردوغان، بيع الوهم للمنطقة بأن النظام الاردوغاني هوه نظام اسلامي والذي سبقه نظام أربكان وأنهم سوف يكونوا ضد دولة الاحتلال ولن يعترفوا ولكن بحقيقة الامر استمر الاعتراف حتى في فترة أزمة سفينة مرمره عام 2009 تم الاستخدام الاعلامي أكثر منه الاستخدام الحقيقي، حيث كان الحديث عن سحب السفير ومطالبة اسرائيل بالاعتذار لكن على الصعيد الاقتصادي نحن نتابع، ان الاقتصاد أهم محرك في العالم ارتفع قيمة التعاون الاقتصادى بين الاحتلال الاسرائيلي وتركيا ارتفع سلم التبادل التجارى مثلا في عام 2010 من مليار ونصف، الى اثنين مليار وثلاثمائة مليون في خلال أقل من عام الفرق كبير جدا، ووصل اليوم الى ستة مليار وحسب توقعات الشركات في تركيا سيصل الى أكثر من عشرة مليار دولار هذا يعطى دلاله بشكل واضح ان ما يباع ،من وهم تجاه دعم القضية الفلسطينيه هو دعم سياسي اعلامي ليس حقيقي والدعم الحقيقي هو مصالح تركيا ،التى أخطأت خلال سنوات ماضية وأغرقت تركيا بالديون من خلال نظام أردوغان الذي فكر بالتمدد في شمال سوريا وفي العراق وليبيا، على حساب اقتصاد تركيا مما دفع الى أن تغرق تركيا في كل هذا ثم يعود مره أخرى لربط علاقاته، مع الاحتلال الاسرائيلي فتصريحات السفير التركي في اسرائيل غير جديده بالنسبه له .

وفقا لتجربته وعلاقاته ونضالاته المختلفه في سجون الاحتلال الاسرائيلي ،وفي لبنان عبر سلسلة من تواصلاته العلاقة بين الفلسطينين الكرد علاقة مميزة بالاخص حزب العمال الكردستانيPKK ،وحجم التعاون كبير والافكار تلتقى وحجم الظلمات الواقع عليهم خاصة بعد الحرب العالمية الاولى والثانيه، بشكل كبير صراعات هذه الدول التى تخطف قرارنا وتخطف حريتنا المستقبلية هناك شهداء في قلعة شقيف في بيروت في صراع مع الاحتلال الاسرائيلي ،وهم ينتمون الى حزب العمال الكردستاني PKK، في هذا الصراع الذين كانوا يقاتلون فيصفوف الدولة الفلسطينية دليل على الترابط الدموي  وليس فقط الالتقاط الفكري في كثير من الافكار التى يطرحها القائد أوجلان أو حتى الافكار التى كان يطرحها الشهيد القائد أبوعمار هناك صراع على الاحتلالات المختلفه جسدت علاقة الدم بيننا وبين الشعب الكردي ونحن أيضا كفلسطينيين نتمنى أن يكون أمامنا فرصة لتقرير المصير ونتبنى فكره ان يكون للكرد الحق في تقرير مصيرهم،ان كانوا يريدون انشأ دولة قومية مستقلة ،او كيانات مختلفة والكرد في اربع دول لهم  افكار مختلفة.

اقترح أن تشكل طواقم قضائية أكبر من ذلك ، يذهب طاقم كبير من المحامين للمطالبة بالافراج عنه والتوجه الى محكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية، وتبدأ المقارعات القانونية عبر مؤسسات المجتمع المدني لأنه في النهاية القائد أوجلان أعتقل بقرار من الناتو وسلم لتركيا مطلوب هنا لا يتم رفع دعوات قضائية على تركيا فقط بل أيضا على النانو بشكل كامل، وهذا أبسط شئ يجب عمله للقائد أوجلان تشكيل فريق قضائي عربي دولى كردي، يتم التحرك على مؤسسات القضاء الدولي بشكل كامل وهذا أقل حق من حقوق القائد أوجلان والقانون الدولي لرفع الظلم عنه .

في حين صرح الأستاذ فواز كنعو، الباحث السياسي لنا :

إن جريمة اعتقال القائد عبد الله أوجلان اشترك فيها المجتمع الدولي عندما رفض استقبال هذا المناضل الوطنى الكردي في طلبه اللجوء الى ايطاليا، أو دول أخرى ولكن الاهم أن نعرف من وراء هذه العملية الخسيسة تركيا وقتها لم تملك سوى غواصتين فعرضت ترميم هاتين الغواصتين فعرضت اسرائيل عليها ترميمها وقتها المناقصة كانت ما بين خمسمائة مليون الى ستمائة مليون فردت اسرائيل نحن نرمم هاتين الغواصتين، ولكن بمليار ومائتين مليون دولار ونسلمكم فوقهم المناضل عبد الله أوجلان، وتمت هذه الصفقه واكتشفت بالاخير تركيا أن عملية الترميم كانت سيئة لم يتم ترميم شئ سوى بعض أوراق الجدران وبعض الامور البسيطه في مثل عندنا يقول: " أكلت الكن بعد أن فات الأوان "  لذلك تركيا صنعت ضجيجا وكأنها أعتقلت هذا الرأس الذي سيدمر تركيا كل هذه العملية كان ورائها اسرائيل وبموافقة المجتمع الدولي قاطبة لذلك قام وقتها بإخراجه الرئيس حافظ الأسد تنفيذا لطلبهم.

في تعليقه على القضية الكردية، والتى اعتبرها من القضايا الشائكة والصعبه لان الكرد يقيمون في أربع دول وللمجتمع الدولى وكبرى الشركات الدولية مصالح، كبيرة جدا ولذا كان اقترح على أهل الكرد لا تفكروا بوطن ، فكروا بالاندماج بالشعوب التى أنتم بينها ولأقامة الديمقراطية، عسى ولعل في زمن ما تستطيعون أن تحصلوا، على حقكم لان في اتفاق سيفر عام 1920 م كان قرار اللجنة التى أتت الى تركيا اعطاء الكرد حكما ذاتيا، ألا اذا لم يضبط خلال ستة أشهر يجب اعطائهم دولة مستقلة ولكن الانجليز والدول الأوروبية، صاحبة الشأن في القضية الشرق أوسطية، وعلاقتها وقتها مع ما يسمى " الأتحاد السوقيتي " رفضت هذا ونسيته حتى يدمر المشروع الوطنى الكردي أقاموا ثورة الشيخ سعيد وهذه الثورة قام بها الكرد ولكن شعاراتها كانت شعارات متأسلمة على النحو التالى :

1. أعادة الخلافة الأسلامية

 2. تنصيب ابراهيم خان ابن عبد الحميد خان خليفة للمسلمين

 3. تطبيق الشريعة الأسلامية

 4. الموظفين الذين يعملون في مناطق الكرد يجب أن يتحدثوا اللغة الكردية

 5. فتح مدارس الكرد هذه كانت مطالب الشيخ سعيد واستمرت فقط ستة أشهر وأجهضت.

 بعد ذلك قاموا بالعديد من الثورات، ولكنها للأسف كانت تدمر ويقضى عليها ، بأسرع ما يكون في قضية الشعب الكردي هذا التفتت والتأثير الديني من قبل رجال الدين الكرد ،هم دائما لا يستطيعون أن يعملون ألا مع السلطة العثمانية ، وخاصة من أهلنا السنة هذه الكارثة وأغلبهم في صفوف السلطنة العثمانية، أما مشروع المناضل أوجلان مشروع رائع ولكنه مختلف تماماً.

أهم قضية لعب عليها هو الوازع الديني في المنطقة وشعوب المنطقة، لم تنضج الى المرحلة القومية لا العرب ولا الكرد ياستثناء قوميتين أستطاعوا بلوغ الشأن القومي هم الفرس، والأرمن ولذلك نرى أن عملهم أكثر جماعية ، بينما الشعوب الأخرى للأسف أعمالها فردية وتقوم على شيخ القبيلة ، ورجل الدين هاذان المتلازمان اللذان يلعبون أدوار سلبية للديمقراطية وقد نصحنا بقرأة كتاب " جون جوينو " عن نهاية الديمقراطية والتي أقيمت لحاجة البرجوازية الآن لايمكن تطبيق،الديمقراطية لذلك الشعوب عليها أن تدفع أثمانا جديدة لكي تحصل على حقها في العيش الكريم والتعبير عن الرأي ، والديمقراطية الحقيقيه التي يفهمها ليس كما يعلمها الجميع أنها حكم الشعب ليست ترجمة دقيقة لا الأهم من ذلك أن هذه الشركات الكبرى الستة التى تمتلك، هي شركة كبيرة تسيطر على العالم وتقوم بكل هذا الاجراء على المستوى الدولى كافة لذلك تمنع الديمقراطية ويدوم التعامل ممن عرفوهم سابقا وهم رجل الدين والعسكري هاذان الثنائيين اللذين يحكمان منطقة الشرق الأوسط .

السلطة في تركيا قامت بمجازر ضد العلويين وضد السريان وضد اليونان وضد الأرمن والقليل جدا، من يعرف مدى هذه المأسي، تم أتخاذ قرار بألأ يبقى مسيحي يوناني مسحي أرمني ، مسيحي سرياني ألا بين السبعين الى التسعين ألف وعندما كانوا، يتوالدون ومثال على ذلك: عام 1922م بقى من أهالي مملكة أورفا (حران في جنوب تركيا ) جمع والي أورفا المسيحيين السريان (322 عائلة ) ووقعهم على مستندات أنهم باعوا برضاهم، وحدد سعر هذه الأملاك ورمى بهم خارج الحدود الجنوبية وأتوا الى حلب، وسكنوا في باركيات السريان القديمة والجديدة، وفي أحد الأيام ألتقى بشاب من آمد  فسأله هل أنت كردي أخبره نعم ، بس أسمي الشيخ مصطفى فقال له كردي كردي قال له :لا أنا أرمني ونحن 67 عائلة في آمد أرمنية لا نتجرأ أن نقول أننا أرمن كان هذا عام 1992 م لا نستطيع أن نقول أننا أرمن ومسيحيين بسبب السلطة نحن وأهلنا الكرد نتعاون تعاون ضائعا ، ولكننا نحن الأثنين مضطهدين ومن أتخذ قرار في تصفية المسيحيين هم : " بريطانيا ، ألمانيا ، النمسا ، ايطاليا  " لماذا ؟  لان النسبة من المسيحيين الأرثوذوكس في تركيا كانت عالية بنسبة 45% عام 1912م في الأحصاء الأخير وعواطف هؤلاء الناس المذهبية، كانت مع الروس لأنهم هم الذين نشروا المسيحية في الشعب الروسي وكان هناك، في ترابط روحى وأيماني ومن  هنا أتى أمر بتصفية هذه الشعوب، وعندما أعطي الشعب الكردي حقوقه تم أصدار أمر أيضا بتصفيته ، ليس من قبل السلطة في تركيا بل من النظام العالمي الذي تقوده "وول أستريت" .

الحقيقة أن المجتمع الدولي للأسف الشديد الأن مشغول بنفسه وخاصة في أوروبا بسبب التضخم اللذي فرض من قبل " وول استريت" على الأوروبيين ومثال على ذلك : حينما اتخذ الأتحاد الأوروبي قرارا بتسعير النفط الروسي بسعر ( 60 دولار ) اشتروا النفط الروسي من الهند والصين وبأسعار السوق الدولية والغاز الروسي الذي يزود أوروبا وبالمناسبة الدولة عندما تشترى النفط والغاز النقل يكون على حساب هذه الدولة يأتي الغاز الروسي عبر الأنابيب لا تدفع أوروبا ولا سنت قيمة النقل ولذلك أمريكا "وول استريت " فرضوا عليهم ولكن لم ينفذوه الى الأن ألمانيا تأخذ وباقي الدول التي تقيم في شرق أوروبا تحصل على الغاز ولكن ليس بطريقة مباشرة الى الأن يستوردون من 41 الى 43 % من حاجاتهم من الغاز الروسي ولذلك تتعرض ألمانيا لضغط شديد ولكن كان تحليله أن بعد أسبوعين من الحرب سوف تعود أوروبا الى شراء الغاز والنفط الروسي مباشرة لأن الأوضاع السياسية في أوروبا ستتغير والشعوب سوف تفرض مصلحتها على هذه القرارات الجائرة التي تصدر ضد المصالح الأوروبية من" وول استريت " وقالها ماكرون من أكثر من شهر ونصف عندما ذهب الى البيت الأبيض قال لهم :" أنتم بهذه العملية تدعمون صناعاتكم وأصبحت صناعاتنا أغلى، لا تستطيع المنافسة ولم يرد عليه مثلهم مثل أي صلة في العالم ولذلك يحي نضال البطل عبد الله أوجلان لذلك يريدون أسكاته وعدم استمرار تواصله مع الشعب الكردي الذي ضحى لسنوات يجب أن يحصل على حقه ولكن هيهات هذا قرار من المجتمع الدولي وليس قرارا تركيا من هنا يرسل رسالة علينا العمل كلنا حتى يحصل الكرد على حقهم كباقي شعوب عالم ولذلك كان يقول دائما هذا الشعب عددهم مابين خمسين الى ستين نسمة نسكن على أرضه التاريخيه وليس لديه دولة ويتضامن في النهاية مع أهله الكرد .