الوفد الذي غادر آمد للانضمام إلى مسيرة أيله ضد انقلاب الوكلاء كان محاطًا بالجنود أمام إيله. وأوقف الجنود الرئيسين المشتركين لحزب الأقاليم الديمقراطية، تشيديم كيليجون أوشار وكسكين بايندير، ورؤساء البلديات المشتركين لمنطقة آمد، بما في ذلك الوفود المحلية أيضاً بينهم وفد أمام مخفر سجن سينان في أمام المدينة. وأمام هذه العقبات بدأ الوفد اعتصاما.

ولأن الوفد لم يوقف الاعتصام، اضطر الجنود على انهاء الحصار.

فيما توجه الوفد إلى باتمان وغادر.
وبعد وصول الوفد إلى المدينة، انطلقت المسيرة في إيله.