أهالي روجافا: صامدون مع الكريلا في وجه كل الهجمات
مع شن الاحتلال التركي هجماته الأخيرة على مناطق الدفاع المشروع أمس الأحد 17نيسان خرج الشعب الكردي منتفضاً من عفرين,كوباني,قامشلو,الحسكة, حتى ديريك, مرددين بصوت واحد "نحن مع الكريلا" .
مع شن الاحتلال التركي هجماته الأخيرة على مناطق الدفاع المشروع أمس الأحد 17نيسان خرج الشعب الكردي منتفضاً من عفرين,كوباني,قامشلو,الحسكة, حتى ديريك, مرددين بصوت واحد "نحن مع الكريلا" .
عبر أهالي روجافا عن استنكارهم لخيانة الحزب الديمقراطي الكردستاني للشعب الكردي وتواطؤه مع الاحتلال التركي.
خيانتكم هذه ستقضي عليكم
وحول ذلك أوضحت،المواطنة أمينة ياسين من مدينة كوباني بأن خط الخيانة الذي ينتهجه الحزب الديمقراطي الكردستاني سيأتي بويلات كبيرة عليه وقالت" حان الوقت لنقول كفى لأفعال افراد من عائلة البرزاني التي تتواطئ مع الاحتلال التركي وتهاجم قوات الكريلا والشعب الكردي ، لكن ليعلموا جيداً بأن حبل الحيانة أيضاً قصير، ولن يحصدوا أي نتيجة لصالحهم،وتوجهت بالسؤال للحزب الديمقراطي الكردستاني ،إذا وقعتم يوماً ما في وضع حرج فمن سيقف معكم الشعب الكردي أم العدو ؟ لماذا تسعون لإبادتنا وتتعاونون مع المحتلين, اعلموا أن نهايتكم ستأتي, أتركوا التواطؤ مع المحتل, فالانتصار والفخر سيكونان من نصيبنا, سنقضي على العدو, نحن شجعان ولن نسلم رقابنا للمحتلين.
يبنون الثروات ويبيدون الشعب
بدوره تحدث مواطن من كوباني حول سريان الخيانة بدم الحزب الديمقراطي الكردستاني وقال:" أصبحوا أصدقاء مع العدو,لايفكرون سوى بمصالحهم الشخصية, وهذه ليست المرة الأولى فتاريخهم حافل بهذه المواقف المخزية,علاوة أن أولادنا يستشهدون على ايديهم ويد من يتواطؤون معهم, فكم من مرة يهاجمون جبال كردستان, فمن جهة يبنون ثروات طائلة ومن جهة أخرى يبيدون الشعب الكردي, كما يبنون جدار العار بين شنكال وروجافا, كفى لهذه الخيانات, فكيف القوى المهيمنة بالأمس قسمت كردستان اليوم الحزب الديمقراطي الكردستاني يفعل ذات الشيء, فجبال كردستان قبلة الحقيقة ولسانها, ووحدة الشعوب , في حال حصل أي مكروه هناك فحتماً سيطال بنتائج وخيمة على الأعداء وشركائهم وسيسقط خط الخيانة ومعهم الحزب الديمقراطي الكردستاني ودولة الاحتلال التركي.
سينتصر حزب العمال الكردستاني
من جانبه تحدث المواطن آزاد سليمان من مدينة ديريك ونوه بأن حزب العمال الكردستاني سينتصر وخط الخيانة والخونة سيزول وقال" هذه الهجمات بداية النهاية لافراد من عائلة البرزاني, ولتعلم ذلك من دروس التاريخ فأن حركة التحرر الكردستانية بقيت صامدة من عهد تانصو جيلار حتى آفرن فجميع من دخل الحرب ضد هذه الحركة زال, ولم تزل الحركة بل صمدت, ومن هنا فأن الحزب الديمقراطي الكردستاني يضع جنوب كردستان على المحك وفي وضع خطير, نعلن مرة أخرى أننا مع حزب العمال الكردستاني وفي مواجهة المرتزقة نساند الكريلا, فحتماً سيسقط المرتزقة وستنتصر مقاومة حزب العمال الكردستاني."
لن نغضّ الطرف عن خط الخيانة"
كما تحدثت المواطنة فادية سليمان من مدينة قامشلو واكدت أنهم مع الكريلا المقاومين وقالت:" أنني كأم لشهيد وللكريلا حتى آخر رمق سأبقى معكم, جميع الأمهات مع أولادهم من مقاتلي الكريلا في خندق ضد المحتلين, وأنادي الحزب الديمقراطي الكردستاني بأن لاتصبح صديقاً للعدو, لنكن سوية مع الكريلا ضد دولة الاحتلال التركي, فالكريلا أولادنا ولن نسير في خط الخيانة مثلكم ولن نقبل أبداً بهذا الخط وبهجمات الاحتلال التركي".
لم يعد أحد يثق بالحزب الديمقراطي الكردستاني
كما بين المواطن إبراهيم شيخموس من مدينة الحسكة بانه لم يعد هناك أي ثقة بمن يهاجم الكرد ويحاول قتلهم وقال": نؤكد اننا مع الكريلا ولم تعد لدينا ثقة بالحزب الديمقراطي الكردستاني الذي تسبب باستشهاد المئات من أولادنا, وعلاقتهم مع الاحتلال التركي تاريخية , لكن سنبقى حتى آخر قطرة دم مع الكريلا".
نحن أيضاً سننضم للمقاومة
وختاماً بينت المواطنة نصرة حبش من مدنية عفرين بأنه ستنضم لمقاومة الكريلا وستقاتل ضد المحتلين وقالت:" لمواجهة الهجمات على مناطق الكريلا حيث موطن الكرد ومركز الحرية سنقاوم".
بدوره قال أبراهيم كنجو من عفرين" في هذه المرحلة هناك حاجة ملحة للوحدة,ولاننسى بأن الحزب الديمقراطي الكردستاني يهاجم الكرد, وعليه لانقبل بتلك الهجمات ونستنكر مشاركة الحزب الديمقراطي الكردستاني فيها, نحن أيضاً جاهزون للمقاومة والدفاع عن النفس والقتال".
عبر أهالي روجافا عن استنكارهم لخيانة الحزب الديمقراطي الكردستاني للشعب الكردي وتواطؤه مع الاحتلال التركي.
خيانتكم هذه ستقضي عليكم
وحول ذلك أوضحت،المواطنة أمينة ياسين من مدينة كوباني بأن خط الخيانة الذي ينتهجه الحزب الديمقراطي الكردستاني سيأتي بويلات كبيرة عليه وقالت" حان الوقت لنقول كفى لأفعال افراد من عائلة البرزاني التي تتواطئ مع الاحتلال التركي وتهاجم قوات الكريلا والشعب الكردي ، لكن ليعلموا جيداً بأن حبل الحيانة أيضاً قصير، ولن يحصدوا أي نتيجة لصالحهم،وتوجهت بالسؤال للحزب الديمقراطي الكردستاني ،إذا وقعتم يوماً ما في وضع حرج فمن سيقف معكم الشعب الكردي أم العدو ؟ لماذا تسعون لإبادتنا وتتعاونون مع المحتلين, اعلموا أن نهايتكم ستأتي, أتركوا التواطؤ مع المحتل, فالانتصار والفخر سيكونان من نصيبنا, سنقضي على العدو, نحن شجعان ولن نسلم رقابنا للمحتلين.
يبنون الثروات ويبيدون الشعب
بدوره تحدث مواطن من كوباني حول سريان الخيانة بدم الحزب الديمقراطي الكردستاني وقال:" أصبحوا أصدقاء مع العدو,لايفكرون سوى بمصالحهم الشخصية, وهذه ليست المرة الأولى فتاريخهم حافل بهذه المواقف المخزية,علاوة أن أولادنا يقتلون على ايديهم ويد من يتواطؤون معهم, فكم من مرة يهاجمون جبال كردستان, فمن جهة يبنون ثروات طائلة ومن جهة أخرى يبيدون الشعب الكردي, كما يبنون جدار العار بين شنكال وروجافا, كفى لهذه الخيانات, فكيف القوى المهيمنة بالأمس قسمت كردستان اليوم الحزب الديمقراطي الكردستاني يفعل ذات الشيء, فجبال كردستان قبلة الحقيقة ولسانها, ووحدة الشعوب , في حال حصل أي مكروه هناك فحتماً سيطال بنتائج وخيمة على الأعداء وشركائهم وسيسقط خط الخيانة ومعهم الحزب الديمقراطي الكردستاني ودولة الاحتلال التركي.
سينتصر حزب العمال الكردستاني
من جانبه تحدث المواطن آزاد سليمان من مدينة ديريك ونوه بأن حزب العمال الكردستاني سينتصر وخط الخيانة والخونة سيزول وقال" هذه الهجمات بداية النهاية لافراد من عائلة البرزاني, ولتعلم ذلك من دروس التاريخ فأن حركة التحرر الكردستانية بقيت صامدة من عهد تانصو جيلار حتى آفرن فجميع من دخل الحرب ضد هذه الحركة زال, ولم تزل الحركة بل صمدت, ومن هنا فأن الحزب الديمقراطي الكردستاني يضع جنوب كردستان على المحك وفي وضع خطير, نعلن مرة أخرى أننا مع حزب العمال الكردستاني وفي مواجهة المرتزقة نساند الكريلا, فحتماً سيسقط المرتزقة وستنتصر مقاومة حزب العمال الكردستاني."
لن نغضّ الطرف عن خط الخيانة"
كما تحدثت المواطنة فادية سليمان من مدينة قامشلو واكدت أنهم مع الكريلا المقاومين وقالت:" أنني كأم لشهيد وللكريلا حتى آخر رمق سأبقى معكم, جميع الأمهات مع أولادهم من مقاتلي الكريلا في خندق ضد المحتلين, وأنادي الحزب الديمقراطي الكردستاني بأن لاتصبح صديقاً للعدو, لنكن سوية مع الكريلا ضد دولة الاحتلال التركي, فالكريلا أولادنا ولن نسير في خط الخيانة مثلكم ولن نقبل أبداً بهذا الخط وبهجمات الاحتلال التركي".
لم يعد أحد يثق بالحزب الديمقراطي الكردستاني
كما بين المواطن إبراهيم شيخموس من مدينة الحسكة بانه لم يعد هناك أي ثقة بمن يهاجم الكرد ويحاول قتلهم وقال": نؤكد اننا مع الكريلا ولم تعد لدينا ثقة بالحزب الديمقراطي الكردستاني الذي تسبب باستشهاد المئات من أولادنا, وعلاقتهم مع الاحتلال التركي تاريخية , لكن سنبقى حتى آخر قطرة دم مع الكريلا".
نحن أيضاً سننضم للمقاومة
وختاماً بينت المواطنة نصرة حبش من مدنية عفرين بأنه ستنضم لمقاومة الكريلا وستقاتل ضد المحتلين وقالت:" لمواجهة الهجمات على مناطق الكريلا حيث موطن الكرد ومركز الحرية سنقاوم".
بدوره قال أبراهيم كنجو من عفرين" في هذه المرحلة هناك حاجة ملحة للوحدة,ولاننسى بأن الحزب الديمقراطي الكردستاني يهاجم الكرد, وعليه لانقبل بتلك الهجمات ونستنكر مشاركة الحزب الديمقراطي الكردستاني فيها, نحن أيضاً جاهزون للمقاومة والدفاع عن النفس والقتال".