“روجفا ميديا”؛ صحيفة جديدة باللغة الكردية
أصدر إعلاميو الإعلام الحر في باكور كردستان، صحيفة جديدة باسم “روجفا ميديا Rojeva Medya” تنشر الأخبار باللغة الكردية، وتنقل آخر المستجدات في كردستان والعالم.
أصدر إعلاميو الإعلام الحر في باكور كردستان، صحيفة جديدة باسم “روجفا ميديا Rojeva Medya” تنشر الأخبار باللغة الكردية، وتنقل آخر المستجدات في كردستان والعالم.
أصدر إعلاميو الإعلام الحر في باكور كردستان، صحيفة جديدة باسم “روجفا ميديا Rojeva Medya” تنشر الأخبار باللغة الكردية، وتنقل آخر المستجدات في كردستان والعالم.
واستناداً لميراث 40 سنة للإعلام الحر الذي لم يخضع للاحتلال والطمس ولم يستطع أحد اسكات صوته، صدر اليوم الجمعة 11 تشرين الثاني 2016، في باكور كردستان، صحيفة جديدة باسم “روجفا ميديا Rojeva Medya”، وأصبح عددها الأول في متناول القراء.
وصحيفة روجفا ميديا هي صحيفة كردستانية، تنقل آخر الأخبار عن كردستان، الشرق الأوسط والعالم باللغة الكردية.
وصدر العدد الأول للصحيفة اليومية بعنوان “غضب الفرات يكبر”، وتتألف الصحيفة من 12 صفحة تتضمن أقسام “سياسة، ثقافة وفن، المرأة، ثورة روج آفا، أخبار من كردستان”.
تحية من بلاد ميديا
ونشر محرر الصحيفة في صفحتها الأولى مقالاً بخصوص انطلاق الصحيفة حمل عنوان “تحية من بلاد ميديا”، حيث بارك فيها كافة القراء بصدور الصحيفة، وقال: “في هذه الأيام التاريخية، نحن مكم بصحيفة جديدة … نقول لكم مرحبا بلغتنا الأم، ندعو كافة قراءنا للتكاتف معاً من أجل إيصال هذه الصحيفة للجميع”.
حملة الإبادة
وفي إطار حملة الإبادة التي تتعبها حكومة العدالة التنمية التركية بوجه الإرادة الحرة للشعب الكردي في باكور كردستان، أغلقت منذ شهر أيلول الماضي صحف “أوزغور كوندم، آزاديا ولات، يوكسكوفا، جاكداش، بوستا، خبر، كّوني إكسبريس، برستيج خبر، أورفانتيك وكيزلي بينس سيسي”، ومجلات “تيروج، أفرنسال كولتور وأوزغورلوك دونياسي”، وإذاعات “كون، قرجداغ، أوزغور كونيش، رنكين، سيس، جيهان، دوغو ودنيا”، وفضائيات “أوزغور كون تي في، جيان تي في، زاروك تي في، وان تي في، تي في 10” ووكالة أنباء دجلة DIHA، وكالة أنباء المرأة JINHA إلى جانب إغلاق العشرات من الوسائل الإعلامية وختم مبانيها بالشمع الأحمر.
كما اعتقلت سلطات العدالة والتنمية خلال هجماتها على هذه الوسائل الإعلامية، المحررين، مدراء التحرير والأقسام، الموزعين وغالبية العاملين فيها بحجة أنهم بعيدون عن الواقع.