استقالة ريما خلف حظيت باهتمام شعبي فلسطيني
أضاعت القيادة الفلسطينية فرصة دولية نادرة لحشد الرأي العام العالمي لمساندة القضية الفلسطينية ضد التمدد الإسرائيلي داخل الاراض الفلسطينية.
أضاعت القيادة الفلسطينية فرصة دولية نادرة لحشد الرأي العام العالمي لمساندة القضية الفلسطينية ضد التمدد الإسرائيلي داخل الاراض الفلسطينية.
أضاعت القيادة الفلسطينية فرصة دولية نادرة لحشد الرأي العام العالمي لمساندة القضية الفلسطينية ضد التمدد الإسرائيلي داخل الاراض الفلسطينية.
و فشلت القيادة في تنظيم دور فعلي عالمي، إثر استقالة وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والأمينة العامة التنفيذية لمنظمة “الاسكوا” ريما خلف، من منصبها بعد الضغط عليها من قبل الأمين العام للهيئة الدولية أنطونيو غوتيريش ، لسحب تقرير يدين اسرائيل بصفتها “دولة عنصرية”، قبل أيام.
و أثار الخبر ضجة داخل الامم المتحدة و المحافل الدولية بالمقابل، فيما اكتفى المسؤولون الفلسطينيون بالتزام الصمت ولم يطلقوا أية تصريحات في هذا الخصوص.
أما في الشارع الفلسطيني، فقد لاقى قرار استقالة ريما خلف، تأييداً واسعاً، وأطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملات أكدوا فيها دعمهم لقرار ريما خلف.