الاكاديميين البريطانيين أيضاً يساندون الكرد
أعلن 565 أكاديمياً بريطانياً مساندتهم للأكاديميين في حملتهم من أجل السلام في باكور، وهناك الاكاديميين من جامعات أكسفورد، كامبريدغ، ولندن من بين المعلنين عن انضمامهم للحملة.
أعلن 565 أكاديمياً بريطانياً مساندتهم للأكاديميين في حملتهم من أجل السلام في باكور، وهناك الاكاديميين من جامعات أكسفورد، كامبريدغ، ولندن من بين المعلنين عن انضمامهم للحملة.
أعلن 565 أكاديمياً بريطانياً مساندتهم للأكاديميين في حملتهم من أجل السلام في باكور، وهناك الاكاديميين من جامعات أكسفورد، كامبريدغ، ولندن من بين المعلنين عن انضمامهم للحملة.
وأعلن 565 اكاديمياً من بينهم اكاديميين من جامعات أكسفورد، كومبريدغ، مدرسة لندن الاقتصادية، وجامعة لندن من بريطانيا عن مساندتهم لحملة الأكاديميين في باكور كردستان وتركيا، وذلك خلال تصريح.
وجاء في تصريح الاكاديميين البريطانيين ” نحن كعلماء واكاديميين في انكلترا نجد ان ممارسات الدولة التركية بحق الاكاديميين الذين يرفضون الشدة والظلم بحق الكرد غير لائقة”.
وأضاف التصريح ” هذه الممارسات تصب ضمن ممارسات الدولة التركية بحق الكرد، لان قرابة 100 مواطن كردي فقدوا حياتهم خلال شهر كانون الأول عام 2015 خلال هجمات الدولة التركية على الشعب الكردي”.
وأشار البيان بانه منذ شهر آب عام 2015 فرض منع التجول على مناطق جنوب شرق تركيا واستمرت 52 يوماً، وهذا المنع أثر على أكثر من مليون مواطن في المنطقة، وتابع البيان ” وما الممارسات والسياسات التي تتبع ضد الاكاديميين إلا جزءً من ما تمارسه الدولة التركية بحق الشعب في المنطقة، لأنه بالإضافة إلى الهجمات على الاكاديميين يتعرض الصحفيين، المحاميين، والمثقفين للاعتقال والقتل”.
كما طلب الأكاديميين في تصريحهم من الدولة التركية الكف عن ملاحقة الاكاديميين، وان يعترف بحرية الفكر والرأي وحرية الاكاديميين، واردفوا بالقول “ومرة أخرى نعلن عن مساندتنا ودعمنا للأكاديميين في حملتهم من أجل السلام، ونطالب بوقف معادة الكرد، الممارسات التي تتبع ضدهم”.
وتستمر حملة الدعم ومساندة الاكاديميين عبر الانترنيت على الموقع: