تم الإدلاء ببيانات صحفية في 74 مركزاً من أجل المطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبدالله أوجلان، ومدينة ملبورن الاسترالية هي إحدى هذا المدن.
انضم البرلماني ورئيس مجموعة الخضر في فيكتوريا سامنثا رانام إلى البيان وقال:" إن قدر ومصير السكان الأصليين والكرد، أصحاب الأرض الذي نحن عليها الآن متشابهة للغاية، شعبان أصليان حيث انقطع الشعبان من جذورها عانت كافة الألآم والمعاناة، ويمارس القمع والظلم بحقهم وقدموا التضحيات، يجب بالتأكيد تحقيق حرية الكرد وعبدالله أوجلان". 

وقالت عضوة البلدية ماري – بكه والتحالف الاشتراكي سو بولتين:" تمدنا أفكار عبدالله أوجلان بالأمل، وتحققت بشكل مملوس في روج آفا فيما بقيت الدول المهيمنة بلا حيلة، لذلك عبدالله اوجلان في المعتقل". 

وأفاد رئيس الاتحاد رون غوي:" إنه لذو قيمة عظيمة بالنسبة إلينا نحن كاتحاد ان نشارك  في جميع انحاء استراليا في هذه الحملة، آمل ان يتم تحقيق الحرية الجسدية للقائد عبدالله اوجلان ".
وأضاف ممثل المؤتمر الوطني الكردستاني KNK هفال هركي ايضاً:" نناضل ضد العقلية البربرية للدولة التركية، ولا تقوم اللجنة الأوروبية لمناهضة التعذيب الدولية بمهامها".

وانضمت سعاد يلماز من جمعية الثقافة التركية إلى الفعالية.