حاول حزب الشعوب الديمقراطي تنظيم فعالية" سلسلة الحرية" بمناسبة الأول من أيلول يوم السلام العالمي في محطة أنقرة العاصمة التركية، لاستذكار المائة والثلاث أشخاص الذين فقدوا حياتهم في المجزرة التي ارتكبتها مرتزقة داعش، ولكن الشرطة التركية أعاقت الفعالية ومنعتها، من خلال محاصرتها للساحة ومنعها للشعب والصحفيين من الوصول إليها.  

البرلمانيون فقط استطاعوا الوصول الى الساحة ووضع إكليل من الزهور على مكان المجزرة، مما حدا بالجمع التوجه نحو حديقة الشباب، لكن  أحد المشاركين في الفعالية ويدعى آيدن أردوغان تعرض للضرب والاعتقال.