انضمت نينا كارابيتيان لحملة "الحرية للقائد عبد الله أوجلان، الحل للقضية الكردية".
وأكدت كارابيتيان، أن المشاركة في حملة الحرية للقائد تمثل واجباً إنسانياً، وقالت: "تمارس السلطات سياسات خاصة بحق القائد أوجلان ويتم جرده من كافة حقوقه القانونية، لذا على الجميع ألا يقبلوا بذلك".
ولفتت كارابيتيان الانتباه إلى أهمية حملة الحرية وناشدت الجميع للمشاركة في حملة الحرية من أجل القائد عبدالله أوجلان.
واستذكرت كارابيتيان عملية المؤامرة الدولية التي حيكت ضد القائد عبدالله أوجلان وقالت: "مازلت اتذكر عندما تم أسر القائد أوجلان وعلى إثره انتفض الشعب الكردي وتبنى أوجلان، وهذا ما تأثرت به كثيراً".