وعقدت الوقفة الاحتجاجية تلبية لنداء مجلس المرأة الإيزيديّة وجمعيّة NAV-YEK، حيث شارك فيها نشطاء كرد وآخرين أوربيّين عبّروا عن دعمهم لشنكال في مواجهة المؤامرات التي تتعرّض لها.

وندّد المشاركون في الوقفة بالاتفاق الذي تمّ بين الحكومة العراقية وهولير، مشيرين إلى ضرورة أن يدير أهالي شنكال مناطقهم وأنّ "من حقّهم أن يمتلك الشعب الإيزيدي وسائل ذاتية للدفاع عن وجوده في مواجهة أيّة مخاطر".

وطالبوا المجتمع الدولي والمنظّمات الحقوقيّة بالتدخّل لإلغاء الاتّفاق الموقّع بين هولير وبغداد، مؤكّدين على الإسراع بالاعتراف بالإدارة الذاتية لشنكال التي تأسّست بإرادة شعبها.