أصدرت اللجنة الإدارية لحركة الثورة المتحدة للشعوب، بياناً إلى الرأي العام استذكرت فيه إبراهيم كايباك كايا وحقي قرار وجاران.

وقال البيان: " سطر أبطال مقاومتنا من أجل الحرية والاشتراكية، ثورتنا في تركيا وكردستان، صفحات التاريخ من خلال الأنشطة الثورية في الشوارع، الحواجز، السجون، غرف التعذيب، الخنادق، والسجون".

وأضاف البيان: " شهدائنا العظام، الذين أصبحوا رمزاً للإرادة، الإيمان، الفخر، الكرامة والقيم الثورية، يشرقون كالشمس وينيرون طريقتنا.

أصبح إبراهيم كايباك كايا في 18 أيار 1973 في سجن آمد اسم للمقاومة، لم ينحني في غرفة التعذيب، بعزم وإرادة صلبة حول المقاومة إلى فن، لم ينحني ولم يفشي عن الأسرار، وأصبح من رواد النضال المتحد في تركيا وكردستان".

وتابع البيان: "عندما كان عام 1982 في 18 أيار في سجن آمد، تحول دور تسطير التاريخ هذه المرة إلى المناضل جاران، فرهاد قورتاي، أشرف آنيك، نجمي أونر، محمد زنغين أولئك الذين اتخذوا مكانهم في تاريخ الثورة مثلما فعل جاران، ورفعوا راية المقاومة، وبعملايتهم الفدائية أضرموا النار بأجسادهم، صعدوا لفت الانتباه إلى الكرامة ضد الهجمات الاستبدادية، الاستلام والخيانة".

وقال البيان: إن " إرادة الإصرار، العزيمة، الفداء التي قام بها رفيقنا إبراهيم قائد ثورة 71، جاران وحقي أوضحوا لنا الطريق في مسيرتنا الثورية".

وقالت الحركة في نهاية بيانها: إن " شعلة جاران، مقاومة كايباك كايا هي عهدنا بالنصر في ثورة مقاومتنا".