وبدأت حملة " الحرية لأوجلان" في الخامس من حزيران 2012 في مدينة ستراسبورغ الفرنسية ودخلت عامها العاشر للمطالبة بحرية قائد الشعب الكردي عبد الله أوجلان وتستمر في اسبوعها الــ 482 بمشاركة مجموعة من مدينة غيسن الألمانية.

المشاركون لهذا الأسبوع هم: شريف هزخ، أستا سرحد، خبات ماردين ومجيد بوطان.

وباسم المجموعة تحدث شريف هزخ وقال: أن هدفهم هو ضمان حرية القائد أوجلان وقال إن الشعب الكردي سيواصل أنشطته حتى تتحقق حرية القائد.

في إشارة إلى مرور عشر سنوات على هذه الفعالية، كما وأكد شريف أن المؤسسات الأوروبية لم تنتج حلاً، وقال: "المؤسسات الأوروبية متواطئة لانه زفي الحقيقة عائلة ومحامي القائد لا يزالون غير قادرين على مقابلة قائدنا،   وقال إن "هذه المؤسسات لم تقم بمهامها المتعلقة بالديمقراطية وحقوق الإنسان".

وصرح شريف هزخ أن الدولة التركية تستمد قوتها من السياسة الأوروبية المنافقة وبالتالي تمارس اضطهادا ضد القائد عبدالله اوجلان، مؤكداً أن الشعب الكردي مصمم على مواصلة فعالياته الى ان يحقق اهدافه في تحرير القائد أوجلان.