-الهجمات التي تشنها دولة الاحتلال التركي بمساندة الحزب الديمقراطي الكردستاني والاحداث ذات الصلة.

-ما لم يضع القائد عبدالله اوجلان هدفا في نصب عينيه، لما بقي للكرد نصيب في العيش، لانه لا توجد عدالة الهية تخلق للكرد مكانة، ولم تعرف أية قوة بأن الانظمة الدكتاتورية وعلى رأسها دولة الاحتلال التركي  ستستعبد الشعوب التي تناضل من اجل حريتها فوق اضطهادها.

-ندرك جيدا بأننا لم نتحدث عن مقاتلي الكريلا الثلاث الذين تمكنوا من تحرير انفسهم في خنادق القتال في كري صور، بشكل اوسع وهذا يشكل لنا الماً، لان مسؤولياتنا قد باتت اكبر من ذي قبل وعلينا ان نقوم بها على اتم وجه.

-قال مصطفى إيتو، الرئيس المشترك لمجلس كوباني، إن دولة الاحتلال التركي تشن هجمات  من أجل القضاء على النموذج الديمقراطي التي تنعم بها مناطق شمال وشرق سوريا، وتوسيع الأراضي المحتلة من خلال ترهيب مواطنيها والتستر على الازمات التي تمر بها تركيا.

-قالت كولي غونش، شقيقة خليل غونيش، الذي كان مسجوناً لمدة 29 عاماً وغادر زنزانته قبل 11 يوماً من إطلاق سراحه: "كان قلب أخي ينبض فقط من أجل كردستان، حيث كان يقول ان نضاله كله من اجل هذا الحب لوطنه كردستان".

-المسيرة الحاشدة التي يتم تنظيمها كل عام، سيتم تنظيمها هذا العام بين 6 و 11 شباط في فرنسا، وذلك بريادة الشبيبة الكردية وتحت شعار "انضموا لمقاومة الحرية".