تواصل عائلات المعتقلين المرضى ومنذ عشرات الأيام، مناوبة العدالة للمطالبة بإطلاق سراح أبناءهم من المعتقلين المرضى والمعتقلين الذين انتهت فترة عقوبتهم.

ودخلت مناوبة العدالة التي تُنظمها عائلات المعتقلين المرضى في نقابة المحامين آمد، يومها الـ 97، جذب العائلات الانتباه الى خروج الجثامين من السجون خلال الفترة الأخيرة، موجه نداءهم الى المسؤولين ضمن سلطات الاحتلال بالكف عن هذه الجرائم.

كما شهدت مناوبة اليوم الأحد، زيارة أعضاء من إدارة حزب الأقاليم الديمقراطية (DBP)، في ناحية باغلار.

وأكدت مريم تورا الإدارية في حزب الأقاليم الديمقراطية (DBP)، بناحية باغلار، قائلة:"الأمهات يحتجن يومياً من أجل تحقيق العدالة، علينا مساندة هذه المناوبة، لكي لا يفقد المعتقلون حياتهم في السجون."

وتحدثت هيرديم ميرفاني باسم عائلات نشاط مناوبة العدالة: "نحن ندعم المعتقلين، لأن المسألة متعلقة بـ وجداننا، ونرفض بتحويل السجون الى معاقل الموت، ويجب الإفراج عن السجناء المرضى فورا وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين."

وان

دخلت مناوبة العدالة التي تُنظمها عائلات المعتقلين المرضى والمعتقلين الذين انتهت فترة عقوبتهم ولم يُطلق سراحهم في نقابة المحامين وان، يومها الـ 70.

كما شهدت المناوبة زيارة أعضاء ومدراء من جمعية دعم ومساعدة عوائل مفقودي مهد الحضارة (MEBYA DER).

وعبرت الرئيسة المشتركة لفرع جمعية دعم ومساعدة عوائل مفقودي مهد الحضارة (MEBYA DER)، هانم كايا، عن دعمها ومساندتها للعائلات، وطالبت كايا بالإفراج عن السياسية الكردية أيسل توغلوك وسجناء مرضى آخرين.