"العالم والشرق الأوسط بحاجة للقائدِ"
حيا نشطاء مخيم مخمور للاجئين فعالية الإضراب عن الطعام التي أطلقها المعتقلين في السجون والأمهات المشاركات في مناوبة العدالة وقالوا: "يجب أن يتم الإفراج فوراً عن القائد آبو ".
حيا نشطاء مخيم مخمور للاجئين فعالية الإضراب عن الطعام التي أطلقها المعتقلين في السجون والأمهات المشاركات في مناوبة العدالة وقالوا: "يجب أن يتم الإفراج فوراً عن القائد آبو ".
انطلقت فعاليات مختلفة في كردستان وخارج كردستان مع حملة "الحرية لعبدالله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية" حيث اطلق المعتقلين السياسيين فعالية الإضراب عن الطعام في سجون شمال كردستان وتركيا وأمهات شمال كردستان، مناوبة العدالة في الآونة الأخيرة.
تحدث النشطاء المشاركون في مناوبة العدالة في مخيم الشهيد رستم جودي للاجئين (مخمور) حول فعالية المطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبدالله أوجلان لوكالة فرات للأنباء ANF وحيّوا الفعاليات التي تم طلاقها.
حيا حسين سيحان حملة " لحربة لعبدلله أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية" في بداية حديثه وقال: "نؤكد مع بدأ الحملة في أوروبا من قبل المطالبين بالحرية والشعب الكردي أنه تم فهم إيديولوجية القائد آبو، بدأ ممثلي 74 دولة حملة "الحرية للقائد أوجلان، الحل السياسي للقضية الكردية"، تم إطلاق العديد من الفعاليات المختلفة تحت ظل الحملة في المخيم، أوروبا وشمال كردستان، يجب على كافة الشعوب المطالبة بالحرية. يجب ان يستنفر الجميع من أجل حرية القائد وليس الشعب الكردي لوحده. أصبح النظام الحالي عاجزاً، العالم والشرق الأوسط بحاجة للقائد، يقضي النظام الحالي على كافة الشعوب والقائد هو الذي يقف مثل النور أمامه، الجميع وصل لهذه النقطة أن القائد آبو هو مفتاح الحل، ويجب على هذا الأساس تعزيز الفعاليات الحالية والإفراج فوراً عن القائد آبو، حرية القائد آبو حريتنا، حرية الشعب المطالب بالحرية وحرية العالم أجمع".
أكد خريج نرخي في بداية حديثه أنه على الشعب الكردي الانتفاض ضد العزلة والهجمات التي تُشن على الشعب الكردي وواصل: "الهدف من فعاليتنا هو تحقيق الحرية الجسدية لقائدنا، ندعو الشبيبة، النساء وكبار السن من سن السابعة وحتى السبعين للانتفاضة. حان وقت الانتفاضة، نحيي فعاليات الكريلا، الأمهات في شمال كردستان والمعتقلين في السجون، منذ خمسة أشهر هناك فعاليات للتنديد بالهجمات التي تشنها دولة الاحتلال التركي على روج آفا".
فيما نوه الجد غوند كراموي في بداية حديثه إلى أهمية وحدة الشعب الكردي من أجل تحقيق الحرية الجسدية للقائد عبدالله أوجلان وكردستان وتابع: "يجب ألا نأمل شيئاً من أحد، لن يأتي ويحرر لنا القائد وكردستان، يجب أن ندعم ونساند أنفسنا بأنفسنا، مثلما ندعم هنا سندعم قائدنا أيضاً، إذا لم نقف بصوت واحد، إذا لم نجلس بصوت واحد، سيكون وضعنا أسوأ بكثير مما هو عليه الآن، تتطلب تضحية وفعالية من أجل القائد، فعاليات ليست بكثيرة، لقد قلنا مسبقاً أنه وقت تحقيق الحرية الجسدية للقائد يجب أن ننصر هذا الوقت، إن انتفضنا بقوة واحدة فسنحقق الحرية الجسدية للقائد، وسنصد الهجمات على كردستان أيضا، ندعو عموم الشعب الكريلا الانتفاض في هذه المرحلة وكسر الصمت الحالي".