تستمر مناوبة أمينة شانياشار للعدالة التي فقدت زوجها واثنان من أبنائها في 14 حزيران عام 2018 في ناحية برسوس في رها على يد مؤيدي وأقارب البرلماني السابق في حزب العدالة والتنمية إبراهيم خليل يلدز، امام وزارة العدل في يومها الـ/89/.

و تم تعليق لافته كتب عليها عن أحكام الوزارة :" لا فائدة من الاختباء في الداخل بإغلاق باب الوزارة، قاموا بقتل زوجي وأبنائي في المشفى، العدالة هي مطلبنا الوحيد ".

وفي الوقت ذاته تواصل سفينج جاكر التي تم اعتقال ابنها بعد محاولة انقلاب 15 تموز لعام 2016، فعاليتها للجلوس مع أمينة شانياشار أمام وزارة العدل في يومها الـ/14.

وذهبت أمينة شانياشار مع ابنها فريد شانياشار إلى المجلس بعد فعاليتها امام الوزارة.