وصرحت كل من حركة الشبيبة الثورية (DGH) وحركة المرأة الشابة الثورية (DGK-H) بأنهم نفذوا عملية في آمد.

وحسب بيان صادر من الحركتين، فإن وحدة الانتقام تحت مسمى الشهيد زانا بختيار قامت بعملية تفجيرية ضد تجار المخدرات والاشخاص الغارقين في الدعارة في 22 تشرين الأول في ناحية باغلار التابعة لآمد.

وتابع البيان: لم ترد أية معلومات عن عدد القتلى والجرحى نتيجة العملية، وبعد هذه العملية طوقت شرطة الاحتلال التركي مكان تنفيذ العملية، حيث انسحبت وحداتنا من المنطقة بأمان.

وجاء في البيان: سوف نستهدف قوات جيش الاحتلال التركي في كردستان وسيختنقون في نار حملتنا "الانتقام الأحمر".

وأشار البيان إلى أن الأشخاص الذين أصبحوا أدوات في خدمة الحرب الخاصة لدولة الاحتلال التركي في إفساد الشباب والمجتمع سوف يتم معاقبتهم.